Members

Blog Posts

Asbola: Your Trusted Online Betting Agent

Posted by QKSEO on July 18, 2024 at 4:14am 0 Comments

In the rapidly evolving world of online betting, finding a reliable platform can be a daunting task. Enter Asbola, a trusted online betting agent that has gained a reputation for its user-friendly interface, robust security features, and exceptional customer service. With an easy-to-navigate login process and alternative links, Asbola makes it simpler than ever for users to register and engage with their favorite betting activities.



What is Asbola?



Asbola is a… Continue

مواقع التواصل الاجتماعي

بين المشاركة والاستهزاء





❤ : مواقع التواصل الاجتماعي


كل ذلك من دون علمك. تستند الصفحة على ردات فعل الأولاد، التي تكون أحياناً هستيرية، وهذا طبيعي، لأن الطفل عادة لا يستطيع التعبير عما يريد بمفردات الكبار، حتى لو أراد أشياء يعتبرها الكبير تافهة، أو غير منطقية، فيبكي ويصرخ. يكون قد تعلم أن لا يشارك صور أصدقائه لاحقاً على فيسبوك من دون موافقتهم، وأن يحترم خصوصية الآخرين وخصوصيته هو. فتنهمر التعليقات والإعجابات على صورتك من أشخاص لا تعرف معظمهم.


مواقع التواصل الاجتماعي

السعي وراء الشهرة لأبنائنا ولنا من خلالهم له أضرار عليهم لأن ذلك سيحرمهم خصوصيتهم، ويجعلهم رجالاً آليين مبتسمين دائماً، بينما واقع الحياة مختلف. وفي أحيان كثيرة يظهر الطفل باكياً أو غير مكترث للصورة، أو حتى يصطنع الضحكة تنفيذاً لرغبة الأهل. تخيّل أنك تجلس مع أكثر الأشخاص ثقة لديك.


مواقع التواصل الاجتماعي
الأمر الذي لن يساعده في التعبير عن مشاعره بصدق عندما يكبر، بل اصطناعها إرضاءً للآخرين. تشعر بالحزن أو بالجوع أو الخوف فتبكي لتعبّر. كل ذلك من دون علمك. وتعليمه أن يحترم جسده يجب أن يبدأ من هنا. هل ذكرنا أنك قد تكون في ملابسك الداخلية؟ بعد بضع ثوان، ينشر صورتك على فيسبوك، مضيفاً تعليقاً يعبّر عن كل شيء إلا عن حالتك. ومن خلال ذلك نعلّمه أنه يمتلك وحده صورته وجسده والحق في التحكم بهما. فذلك لا يقوّي فقط الروابط الأسريّة، بل يعطي الطفل ثقة أكبر بنفسه وبقراره. تخيّل أنك تجلس مع أكثر الأشخاص ثقة لديك. وفي الحالات القصوى نرى ألبومات صور كاملة من مواقع التواصل الاجتماعي من 100 صورة للطفل نفسه في المكان نفسه.

بين المشاركة والاستهزاء - تشعر بالحزن أو بالجوع أو الخوف فتبكي لتعبّر.


مواقع التواصل الاجتماعي

تخيّل أنك تجلس مع أكثر الأشخاص ثقة لديك. تشعر بالحزن أو بالجوع أو الخوف فتبكي لتعبّر. تريد من هذا الشخص الالتفات إليك والاستجابة لحاجاتك. يأخذ هذا الشخص هاتفه فيستغل اللحظة، ويصوّرك من دون استئذانك أو أخذ موافقتك. هل ذكرنا أنك قد تكون في ملابسك الداخلية؟ بعد بضع ثوان، ينشر صورتك على فيسبوك، مضيفاً تعليقاً يعبّر عن كل شيء إلا عن حالتك. فتنهمر التعليقات والإعجابات على صورتك من أشخاص لا تعرف معظمهم. كل ذلك من دون علمك. كيف سيكون شعورك؟ وبعد، تخيّل أن كل أصدقاء والدتك على مواقع التواصل الاجتماعي، يعرفون وزنك وطولك وماذا تحب وماذا تكره، وكيف يكون مزاجك حين تستيقظ من النوم، وكيف تتسخ ثيابك حين تحاول أن تأكل بمفردك للمرّة الأولى، وكيف تنهار بكاءً حين تتركك وحدك. يعرفون كل شيء، حتى أكثر مما تعرف أنت. هل الأمر مضحك بالنسبة إليك؟ بضع سنوات وستكبر، وتعود إلى تلك الصور، وستشعر بالإهانة، وبأن والديك عرضا حياتك الخاصة للعلن، أمام أشخاص، منهم السّوي ومنهم المريض، ومنهم من سيستغل تلك الصورة. أليس من حق الطفل الحفاظ على خصوصيته؟ هل سألنا أنفسنا قبل نشر صوره، ماذا سيظن حين يراها لاحقاً عندما يكبر؟ والأهم هل نحن مدركون لمخاطر نشر الصور أمام آخرين؟ بين المشاركة والاستهزاء ، هي صفحة منتشرة على فيسبوك، تحتوي على صور لأولاد يبكون أو يقومون بحركات غريبة مضحكة. تستند الصفحة على ردات فعل الأولاد، التي تكون أحياناً هستيرية، وهذا طبيعي، لأن الطفل عادة لا يستطيع التعبير عما يريد بمفردات الكبار، حتى لو أراد أشياء يعتبرها الكبير تافهة، أو غير منطقية، فيبكي ويصرخ. وأحياناً أخرى، يقع الطفل في مأزق، إذ يهرع الأهل لمساعدته، فيستغلون تلك اللحظات لتصويرها ونشرها لتتحول إلى مادة مضحكة ومسلية. أهي فعلاً كذلك؟ ومثل تلك الصفحة، صفحة بالعربية عنوانها ، تحتوي أيضاً على صور ومقاطع فيديو لأطفال يتم تصويرهم من دون إذنهم، وتنتشر بسرعة لدى مستخدمي تلك المواقع فينقسم المتصفح بين المعجب بذلك الطفل والمستهزىء به. لم تعد تلك حياتهم بل حياته هو. وتعليمه أن يحترم جسده يجب أن يبدأ من هنا. فهل نربي أولادنا على الحفاظ على خصوصية الجسد بنشر صورهم شبه عاريين؟ أقوال جاهزة 1500 صورة تنشر للطفل اليوم على الانترنت قبل بلوغه خمسة أعوام! وفي البحث عن أعداد الصور، فإن 32% من الأهل ينشرون بين 11 و20 صورة خلال شهر واحد، و28% لم يفكروا يوماً في أن يسألوا طفلهم قبل نشر الصورة. وعند سؤالهم عن تأثير نشر الصور على الانترنت، 55% قالوا إنهم لا يجدون أن لذلك أي تأثير عليهم أو على الطفل. وعن مدى إدراكهم لكيفية المحافظة على خصوصية الصور ومن سيراها، 38% قالوا إنهم ليسوا أكيدين من هوية الأشخاص الذين سيرون الصورة، بينما 29% اعترفوا أنهم لم يحاولوا جعل صورهم سريّة. وخلصت الدراسة أن 1500 صورة تنشر لطفل على الانترنت قبل بلوغه خمسة أعوام. وأشارت فيه إلى أن للطفل حق الفيتو على صوره، خصوصاً تلك التي تنشر أمام الناس. ومن خلال ذلك نعلّمه أنه يمتلك وحده صورته وجسده والحق في التحكم بهما. فذلك لا يقوّي فقط الروابط الأسريّة، بل يعطي الطفل ثقة أكبر بنفسه وبقراره. يكون قد تعلم أن لا يشارك صور أصدقائه لاحقاً على فيسبوك من دون موافقتهم، وأن يحترم خصوصية الآخرين وخصوصيته هو. أكمل القراءة الأهل يتنافسون في ما بينهم والسلاح: طفل يصطنع الملامح يحرص الأهل حين ينشرون صور أولاهم، على إظهارهم بأبهى حلة. وهم لا يفوتون مناسبة إن كانت حفلة في المدرسة أو مناسبة عائلية، أو سفراً أو أي نشاط، لأرشفة اللحظة ومشاركتها مع الأصدقاء. وفي أحيان كثيرة يظهر الطفل باكياً أو غير مكترث للصورة، أو حتى يصطنع الضحكة تنفيذاً لرغبة الأهل. وفي الحالات القصوى نرى ألبومات صور كاملة من أكثر من 100 صورة للطفل نفسه في المكان نفسه. هل يهتم هؤلاء الأهل بالاستمتاع بالوقت مع طفلهم، أو هم أكثر اهتماماً بأن يعرف الآخرون أنهم يمضون وقتاً ممتعاً؟ السر يكمن إذاً في معرفة متى يجب أن نتوقف عن أخذ الصور، والتركيز على مشاركة أطفالنا أفراحهم وأحزانهم. حين يطلب الأهل من الطفل الابتسام، وهو حزين، فقط من أجل الصورة يعلمونه أن التعبير المناسب لحالة الحزن هي الابتسامة. الأمر الذي لن يساعده في التعبير عن مشاعره بصدق عندما يكبر، بل اصطناعها إرضاءً للآخرين. إضافة إلى ذلك، يشعر الطفل وهو ينمو، بحال من الالتزام تجاه غرباء لا يعرفهم فيصبح سلبياً غير عفوي، مهتماً بعدسات الكاميرا أكثر من اهتمامه بالاستفادة من عمره للعب واللهو. اعتبر الأطفال أن الشهرة هي مصدر المال والنجاح، وحب الذات والآخرين، وبالتالي، كلما عرفهم الناس من خلال صورهم ومقاطع الفيديو التي تنشر عنهم، أحبوهم أكثر. لكن هؤلاء الأطفال لا يعرفون أن تلك الشهرة التي يسعون وراءها لا تأتي مجاناً، بل تتطلب جهداً يومياً من الادعاء وإظهار حياتنا على أنها مثالية، وأننا لا نغضب ولا نخطئ ولا نمل من الآخرين. السعي وراء الشهرة لأبنائنا ولنا من خلالهم له أضرار عليهم لأن ذلك سيحرمهم خصوصيتهم، ويجعلهم رجالاً آليين مبتسمين دائماً، بينما واقع الحياة مختلف. وسيعرضهم للانتقادات من كل حدب وصوب، وهم ما زالوا هشين نفسياً، وهذا يؤثر سلباً على ثقتهم بأنفسهم وبكم وبالآخرين.



الأمر الذي لن يساعده في التعبير عن مشاعره بصدق عندما يكبر، بل اصطناعها إرضاءً للآخرين. تشعر بالحزن أو بالجوع أو الخوف فتبكي لتعبّر. كل ذلك من دون علمك. وتعليمه أن يحترم جسده يجب أن يبدأ من هنا. هل ذكرنا أنك قد تكون في ملابسك الداخلية؟ بعد بضع ثوان، ينشر صورتك على فيسبوك، مضيفاً تعليقاً يعبّر عن كل شيء إلا عن حالتك. ومن خلال ذلك نعلّمه أنه يمتلك وحده صورته وجسده والحق في التحكم بهما. فذلك لا يقوّي فقط الروابط الأسريّة، بل يعطي الطفل ثقة أكبر بنفسه وبقراره. تخيّل أنك تجلس مع أكثر الأشخاص ثقة لديك. وفي الحالات القصوى نرى ألبومات صور كاملة من مواقع التواصل الاجتماعي من 100 صورة للطفل نفسه في المكان نفسه.
من غير كسوف.. هذا ما يفعله البعد عن العلاقة الزوجية لفترة طويلة
لزواج افضل... اختاري الشريك من العمرنفسه
للبيع زواج المتعة منتدى لوبد

Views: 12

Comment

You need to be a member of On Feet Nation to add comments!

Join On Feet Nation

© 2024   Created by PH the vintage.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service