Members

و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس

في عائلتنا الرذيله جميلة .. ثمانية اجزاء





❤ : و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام ...


كنت امسك بفاتن من الخلف و يدي على فمها فقربت زبي الناءم من طيزها حتى استقر بين اردافها فاعجبني كبره و طراوته، قلت لها اتعديني فاتن اني لو تركت فمك لن تصرخين فاومأت براسها ايجابا فكررت متأكده فاتن فالمسالة ليست لعب عيال فاعادت نفس حركتها. الجزأ الخامس غرقنا في قبلات حارة شقت تنهيداتها صمت اليل الجاثم على قريتنا سرحت اناملنا تعزف على اوتار رغبة جسدينا سال ريق شفاهنا و امتزج بعرق جسدينا لم اعلم كم دامت تلك الجولة من القبل... لم اطل التفكير لاقرر ان الضروف لعبت في صالحي لا لانيك عايده و افشخها فقط بل للوصول الى صباح القنبله الجنسيه.


و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس

ابعد كالسوني قليلا و ادلف زبه الضخم يحك شفراتي... احسست بحرارته نعومته تحتك بفتحتي المبللة رغبة و شهوة انحسر زبه بين الكالسون و شفرتي كسي الحامي... امسكت بزبي و اخذت ادعك رأسه ببضرها فتبدلت تقاسيم وجه فرح و كانت تنضر الي و فمها فاغر و احاطت ضهري بيديها انزلت رأس زبي حتى جعلته يلامس شفرات كسها ثم و دفعت نفسي الى الامام مره واحده فاستقر كل زبي الى الخصيتين في كسها حينها اطلقت فرح صرخه عاليه اااهههههههههه و حاولت ان تدفعني عنها لكني كنت مسيطرا عليها جيدا ضللت هكذا للحضات لا اتحرك حتى هدأت فرفعت عنها صدري و ادخلت يداي تحت فخذيها و رفعت لها ارجلها الى فوق و هذه الوضعيه جعلتني قادرا على التحرك فوقها افضل فنضرت اليها في عينيها و قلت لها فرح الان ستعرفين النيك العنيف لاول مره في حياتك و قبل ان تأتي باية ردة فعل بدأت اتحرك فوقها بسرعه و اعدك كسها بطعنات توالى وهي تنازع تحتي و اهاتها قد علت بشكل عالي جدا اااهههههههههه ساموووت توقف ساموووت اااهههههههههه يألمني سامي طلعووووو ارجوووك طلعوووو ما عدت قادره اااههههه يا كسي زبك نااار فقلت لها و قد زدت في سرعة الرهز على الاخر و صوة ارتطام خصواتي بكسها صار عاليا شلفق شلفق شلفق حينها سمعت صوة امي خلفنا وهي تقول ستفضحونا يا مجانين اكيد كل سكان العماره غرفة ان فرح قاعده تتناك.


و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس
فانا اجلس قبالة اخي تناولت من عنده ما بقي من السندوتش و انغمست في الأكل كان لذيذا. بدأت الحكايه لما رجع بسام الى البيت من عمله الى البيت فوجد اختي في غرفة نومهما و كانت تجرب فستان سهره جديد فما ان رآها زوجها حتى بادرها بالسؤال و كانه ضابط امن و قال لها من اين لكي هذا فاجابته بانها اشترته من جارتنا التي كانت تسافر الى تركيا للتسوق ثم ترجع و تبيع فسالها بكم اشتريتيه فقالت ب300 دينار حينها امسك راسه بيديه و صار يكرر يا ويلي القحبه تريد ان تجلطني هذا نصف ما اكسبه في سهر كامل و تقدم نحوها و الشرر يتطاير من عينه و اوسعها ضربا حتى اني سمعت صراخها و صراخ امي التي كانت تحاول ان تفرق بينهما و تخلصها منه، هرعت مسرعا الى بيت اهلي و كنت لا ارتدي الا شورط قصير و ما ان دخلت حتى افزعني منضر فرح فكان الدم يسيل من انفها و شعرها مشوش و كانت في قميص نوم نصفه ممزق و كان صدرها العرمرم يتدلى الى الخارج و مع فزعي و هول المنضر الا ان منضر صدرها العارم بحلماته الوردية التي كانت في كبر عقلة الاصبع و منضر فخاذها التي لم يكن يغطيها قميص النوم الا شبرا تحت كسها ابهرني بل دوخني للحضه. اللبوه كانت خبيره و اشعلت ناري و لم تدخل و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس في فمها بعد، اردت ان امسك رأسها لانيكها من فمها فابعدت يدي و قالت تت تت تت لا لا انا انا افعل كل شيء ثم اخذت زبي و ادخلته في فمها فاحسست بحرارة جميله و انتابتي قشعريره جميله و بدات سهى رحلة المص و رغم صغر سنها الا انها كانت تعلم جيدا ما تفعل، كانت تدخل زبي الى المنتصف ثم تخرجه و كلما اخرجته تعضعض رأسه بحنيه ثم سرعت في المص و انا بلغت اقصى درجات الاحتمال و كنت قد اقتربت من الرعشه فجذبت منها زبي فنضرت اليا و قالت هل اعجبك مصي فقلت لها انت صحيح صغيره في السن لكنك لبوه كبيره و خبره في المص جننتيني يا بنت. انزلت فستاني على جانبيه. نضرت حولي فلمحت ابتسامه على طرف شفاه فاتن و زوجة عمي بادرتني بالقول ضاحكه اثنين مره وحده دنت منتج، ضحكو على تعليق زوجة عمي الا انا نهضت من مكاني و توجهت نحو المطبخ كلي غيض على فرح فاستوقفتني امي و قالت لا تتهور مع اختك فقلت لها لا تخافي ساكلمها فقط و لا اريد مقاطعه من فضلكم. ما اجمل نيم المحارم لا يساويه لا زواج و لا زنا مع الغريب. كانت سهى ترتفع الى فوق و تنزل في حجري ليستقر كل زبي في طيزها و و هي تمسك كتفي بيد و يدها الاخرى تداعب بها وجهي ثم وضعت اصبعين في فمي فاخذت امص اصابعها و بدأت اتحرك الى فوق بزبي و ارهزها بل صرت ادكها دكا في طيزها حتى علت اصوات محنتها اااههه يا ماما طيزي نااار اممممممم نيييكنييي سامي دخللوووو للبيضات دخلو كلوووو دخلووو للبيضات دخلووو حبيبي هو و بيضاتو منضرها زاد هيجني فحضنتها من ضهرها بذراعي و انزلتها على زبي على الاخر ثم وقفت بها و زبي لا يزال مرشوقا في خرم طيزها و هي لفت رجلاها حول ضهري. دخلت الصالون وجدت امي و ابي وعمي ومرات عمي واولادهم قد غيروا ملابسهم ولبسو لبس السهر - انتو خارجين ؟؟؟ - ايوة مش قلنالك رايحين خطوبة بنت عمتك ؟ انتي نسيتي ؟ - تظاهرت اني على علم بالموضوع فلم اعلم متى اخبروني بذلك طيب اما اروح احظر نفسي - اجابني ابي هو اصل ما فيش مكان بالعربية فلازم وحدة منكم تفظل بالبيت ؟ - تدخلت امي بدلال و اختك عاوزة تروح ممكن يتسهلها هي كمان و تتخطب. دخلت اساعد ماما شوية في شغل البيت وطبعا كنت اتعمد اني اتلكأ وكل حاجة اعملها غلط فماما طهقت مني وكانت تريد ان اتركها لوحدها. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله. نيك المحارم بطل العالم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث مر ت الايام جميله راءعه علينا في البيت و انا و اختي و امي لا نمل من الجنس الثلاثي حتى انهج ترك كل منا غرقته و صرنا نبيت في غرفة امي.

انا واخي والسجائر - كنت قاصدا ان استعمل معها الفاض قبيحه لاجس نبضها و بالفعل تبسمت امي و قالت شوف انتما بالغان و تعرفان ما تفعلانه و إن صممتما على فعلكما هذا فانا لن استطيع منعكما و افضل ان تواصلان على ان اخسركما و انتما كل ما طلعت به من هذه الدنيا.


و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس

في عاءلتنا الرذيله جميلة الجزء الأول انا سامي من تونس ابلغ من العمر35 ربيعا 185 سنتي رياضي البنيه مطلق اعمل فني كمبيوتر بمصنع للنسيج املك شقه في عمارة مكونه من 4 طوابق في كل طابق شقتان و كانت شقتي تقع في الدور الثاني مقابله لشقة اهلي. عاءلتي تتكون من امي سعاد 53 سنه 170 سنتي بيضاء شعرها اسود ممتلأه قليلا يميزها صدرها العارم و طيزها المربب النافر الى الخلف الكامل الاستداره و رجلاها المخروطة المرمرية كانها اعمدة معبد روماني ما افقدها الدهر سحرها بل زادها جمالا و رونقا، كانت امي ارمله لكنها شديدة الاعتناء بمضهرها و بنضافة جسمها و بحسن و شياكة لباسها فكان من يراها لا يعطيها اكثر من 45 عاما. كانت لي اخت وحيده اسمها فرح 32 سنه بيضاء جسمها سكسي طويله 180 سنتي عيونها عسليه تسحرك بنضراتها الناعسه ورثت عن امي كل تقاسيم جسدها لكنها كانت اطول مما منحها لووك كممثلات الاثارة الجنسية و كانت متزوجه من بسام 38 سنه يملك دكان مواد غذاءيه عامه في نفس حينا الذي نسكنه. كانت بعد طلاقي من زوجتي اعيش حياه خليعه و كنت معروفا في حينا باني متع نسوان ابدد كل مالي على ما اصطاده من شراميط و ارامل و مطلقات ختى المتزوجات ما كنت ارحمهن و هذا الامر هو ما ادى الى طلاقي بعد ان يإست زوجتي مني و ملت من كثرت خيانتي لها. كانت اختي و زوجها لم ينجبا بعد رغم مرور سنه و نصف على زواجهما و رغم مراجعت الاطباء الذين اكدو ان امر الانجاب عندهما صعب لضعف الحيوانات المنويه لبسام زوح اخي و هذا ما كان يسبب بعض المشاكل بين اختي و زوجها و قد سمعت اختي مره تشتمي لامي زوجها و خسب قولها فقد كان لا يكفيها جنسيا فقد كان سريع القذف و لا يجامعها الا نادرا و ذلك مرجعه لعقدة نفسية و حسب اختي مأتاها صغر زبه الذي لا يتحاوز ال12 سنتي، كانت اختي تكلن امي في الصالون و كنت انا خارج من الحمام فسمعت كلامهن الذي شدني و جعلني افمر في الامر و قلت في نفسي كيف لفرسة مثل فرح من يراها لا يفمر الا في نيكها ان تصبر على زوح بارد يمتلك قضيب مراهق صغير و حينها كانت اطول مره افكر في اختي جنسيا فبحكم طبعي الشهواني كان حديث الجنس يشدني و ما جعلني افكر في اختي اني سمعتها تقول لامي انها محرومه و بانها اصبحت لا افكر الا في الجنس و هذا كان يوترها و يجعلها عصبيه فتتخانق مع زوجها. اختي فرح كانت ماديه تعشق المال و تبدده كله على الملابس و المكياج و العطور الفخمه و هذا ايضا ما كان يسبب المشاكل بينها و بين زوجها المتوسط الدخل فكان يعجز عن تلبية طلباتها و هذا كان مدخل و السبب الرءىسي الذي جمعني بها و الذي جلبها الى فراشي. بدأت الحكايه لما رجع بسام الى البيت من عمله الى البيت فوجد اختي في غرفة نومهما و كانت تجرب فستان سهره جديد فما ان رآها زوجها حتى بادرها بالسؤال و كانه ضابط امن و قال لها من اين لكي هذا فاجابته بانها اشترته من جارتنا التي كانت تسافر الى تركيا للتسوق ثم ترجع و تبيع فسالها بكم اشتريتيه فقالت ب300 دينار حينها امسك راسه بيديه و صار يكرر يا ويلي القحبه تريد ان تجلطني هذا نصف ما اكسبه في سهر كامل و تقدم نحوها و الشرر يتطاير من عينه و اوسعها ضربا حتى اني سمعت صراخها و صراخ امي التي كانت تحاول ان تفرق بينهما و تخلصها منه، هرعت مسرعا الى بيت اهلي و كنت لا ارتدي الا شورط قصير و ما ان دخلت حتى افزعني منضر فرح فكان الدم يسيل من انفها و شعرها مشوش و كانت في قميص نوم نصفه ممزق و كان صدرها العرمرم يتدلى الى الخارج و مع فزعي و هول المنضر الا ان منضر صدرها العارم بحلماته الوردية التي كانت في كبر عقلة الاصبع و منضر فخاذها التي لم يكن يغطيها قميص النوم الا شبرا تحت كسها ابهرني بل دوخني للحضه. ما ان راتني فرح حتى حتى اقبلت نحوي جاريه و كانت تغطي بزازها بيديها ثم اختبأت خلفي و هي تشهق بالبكاء و تقول بصوة متقطع الخول الكلب التامر التامر هو من زبه في حجم التمره يريد ان يقتلني، سمعت صوة زوجها يزمجر في الغرفة و يصرخ على امي و تقول كلو منكي لو ربيتي الشرموطه صح ما وصلنا الى هذا ثم رايت امي تتراجع الى الخلف بسرعه خارجه من باب غرفة نوم فرح و كان احدا كان يدفعها ثم سمعت بسام يقول اين القحبه لم انتهي منها بعد. حينها لم اشعر الا و الدم يصعد الى رأسي و صرت ارى الدنيا حمراء، كان بسام صاحب جسم متوسط البنيان، لما رايته اتجهت نحوه مزمجرا يا حيوان انت اكملت اما انا فلم ابدا معك بعد و لن اتركك الا جثه هامده و هذا ما حدث فما ان طالته يداي حتى انهلت عليه ضربا فاكل ما لم يأكل الطبل يوم العيد و لم اتركه الا على صراخ امي و اختي بان اتوقف حتى لا اقتله. بعد هذه الحاثه باسبوع تطلقت اختي للضرر و صرنا في العاءله ارمله و مطلقان. حينها عدت الى بيت اهلي و اجرت شقتي و لم يكن الامر بريءا فانا لم انسى ما رايته يوم الملحمه و جسد اختي الفاجر الذي لا اعلم لماذا صار يشغل كل تفكيري و كنت اعلم طبع اختي المادي و الان و قد صرت المعيل الوحيد للعاءله فامي التي لا تقل بذخا عن اختي كانت تصرف مل معاشها على نفسها تقريبا و كان هذا الامر يحيرني حتى امي في مره و كنت جالسا في البيت مع اختي فرح و امي كانت عند الجيران و صار الحوار التالي : انا : فرح انا لا افهم سبب كل مصاريف امك على لباسها و زينتها حتى انها لا تشارك في مصروف البيت الا باليسير اليسير، امن تتزين وهي ارمله. نضرت الي فرح و ارتسمت على شفاهها بسمه تهكميه فيها بعض الخبث و قالت فرح : امك يا استاذ.... و سكتت انا : اكملي لماذا سكتتي فرح : امك بصراحه عندها ما نسميه بالمراهقه المتاخره انا : ماذا تقصدين وضحي كلامكي فرح : يعني بصراحه امك تعشق ان ينضر الناس الى جسدها خصوصا الرجال انا بتعجب : تحب ان ينضر اليها الرجال؟ هل جننتيي فرح : مانت خبره في الموضوع ام تضن لانها امك فالامر مستحيل ما انت ياما عرفت امهات و ارامل هنا اي واحد اخر مكاني كان ليصعقه الخبر لكن بحكم طبيعتي المنحله كنت اعلم جيدا ما تعانيه المحرومات و ياما مر علي صنف امي لم اطل التفكير كثيرا في الامر و قررت ما دمت اصرف على الجميع فانا اولى بهن من الغريب و اتخذت قراري باني من سيروي عطش امي و اختي نضرت الى فرح و قلت بنبرة غاضبه مصطنعه انا : اتريدين القول ان امك متناكه يا مجنونه تعمدت ان اتكلم كلام بذيء مع فرح مع انها ليست عادتي لارى ردة فعلها فنضرت الي فرح و قالت فرح : امك يا استاذ لا تجمعها اية علاقه باي جار فاين تضنها ذهبت بكل زينتها انا : تقصدين امك الان خرجت تحصد زبوب؟ فرح : امك يا سامي تعشق حاجه اسمها قضيب و هي شهوانيه جدا حتى انها كانت تحكي لي مغامراتها التي كنت اجد في قصصعا السلوى و بعض التعويض مما كنت تعانيه من زوجي البارد و رفعت اصبعها السبابه في اشاره واضحه لصغر قضيب زوجها انا : و انت يا مديره تقلب القدر على فمها تطلع البنت لامها او ماذا نضامك فالواحد طبع بينكم طرطور و انت تشبهينها في كل امر فهل تشبهتي بها في شرمطتها؟ نضرت الي فرح و عيناها ترقرقت بالدموع وادخلت يدها في جيبها و اخرجت ورقه ب5 دنانير و قالت : فرح : لو كنت شرموطه لما كان هذه الدنانير الحقيره كل ما املك. بعد كلامها همت فرح بالقيام و الاتصراف لكني لحقتها و امسكتها من ذراعها و قلت لها انتضري فرح فتوقفت، اخذت محفضتي من جيبي و اخرجت 100 دينار عددتها امامها و كنت انضر اليها اما هي فنضرها كان معلقا بالورقات الماليه ثم وضعت يدي مع الماليه في جيب بنطالها الجينز الذي يكاد يتمزق من ذيقه و وضعت الورقات و في طريقي لاخراج يدي من جيبها ضغطت على فخذها و دعكته للحضه ثم اخرجت يدي من جيبها و و امسكتها من كتفيها و نضرت لها لارى ردة فعلها و كانت تنضر الي بنوع من الاستغراب فقلت لها بعد اليوم لن ينقصك شيء يا حبيبتي و ضممتها الى صدري بقوه فالتصقت بزازها بي بشده و لففت يداي حولها فصار زبي منغرسا ببطنها و قد بدأ يفيق من سباته، كانت هذه اول الخطوات نحن امتلاك جسد اختي الذي بصراحه رغم مسيرتي الطويله في العهر و الزنا الا اني لم تتملك فكري و لم تسيطر على عقلى انثى مثل ما فعلت اختي فرح. تركت فرح فرحانه بال100 دينار و كانت تهم بالانصراف الا اني اوقفتها و قلت لها فرح انتضري عندي لكي هدية ستعجبكي، فقالت حقا؟ ما هذا الكرم المفاجأ ؟ ابتسمت و قلت لها و من لكي غيري يا هبله يعطيكي هدايا و اضفت ضاحكا خصوصا و انت مالكشي في الشرمطه ضحكت فرح و قالت طيب ما هديتك لاختك المستقيمه؟ فقلت لها انت تعلمين اني اعمل في مصنع نسيج و مصنعنا متخصص في الجينز و انا كان عندي كان بنطلون حريمي شايلهم للصديقات و غمزتها و اضفت لا و ماركه diesel يعني لا يباع في تونس كلو تصدير لاوروبا يعني ثمنه لا يقل عن ال150 يورو. تعمدت تضخيم ثمن السروال الذي لم يكن يساوى نصف ما ذكرت لعلمي بطبيعة اختي كما ذكرت ثم اضفت لا و معاه تنوره من نفس الماركه ثمنها لا يقل عن ثمن البنطال حينها اقبلت علي فرح بسرعه و احتضنتي بقوه و بطريقه غريزيه لففت ءاعي حولها من تحت فوق طيزها مباشره وصرت ادفع بزبي الى الامام و ادلك لها ضرهرها و لم يكن الخضن اخوي بالمره واكيد ان فرح اخست بزبي الشبه منتصب يطعن صرتها، طال الحضن قليلا و انا خلاص زبي انتصب على الاخر و كان ملتصقا بصرتها بشده ثم تركتها و قلت لها انتضري هنا لن اتاخر. دخلت الى غرفتي و عدت بعض لحضات احمل معي ما وعدتها به ثم ناولتها البنطال و قلت لها ادخلي و جربيه و خلينا نشوف ان كنت افهم في النساء و خزرت مقاسك ام لا، توجهت فروحه نحو غرفتها و عادت بعد دقايق تلبس الجينز و كان مقاسها بالضبط ذيق قليلا لكنها هكذا تحب حينزاتها فميلت رأسي و انا انضر لها ثم اطلقت صافرة اعجاب و قلت لها انت تهبلي يا بنت ما كل هذا الجمال؟ و كانت فرح تضر الى نفسها و تقول حقا هو يستحق ثمنه سامي هذا احمل جينز لبسته يوما نضرت لها ثانية و قلت لها هذا الجينز ليس بالخارق بل انت من صنعت جماله فرح فاجابتني حقا؟ لا لا انت تجاملني فقط فقلت لها انتضري لفي شويه حتى اراكي فاستدارت و يالهول ما رايت، طيز خرافيه كبيره بدون ترهل يرسمها الجينز و كاني اراها عاريه فاقتربت منها و قلت لها هذا تعلمين انه في المصنع عندنا صوره جداريه لتوب موديل تضع نفس الجينز و تقف تقريبا مثلك هكذا ثم اقتربت منها و رفعت بضهرها قليلا الى الامام ثم قلت لها ارجعي بماخرتك قليلا الى الخلف و اديري راسك نصف استداره و ارفعي نضرك قليلا الى فوق حتى تأخذي نفس بوز العارضه في الصوره ففعلت ثم قالت هكذا فقلت لها لا زيدي من ارجاع بماخرتك الى الوراء وباعدي قليلا بين رجليكي ، لم تاخر فرح و انصاعت حتى صار طيزها بارزا جدا الى الخلف في وضع لا يصلح الا للنيك و صار زبي يمتد امامي كالعمود فلاحضته فرح و لم هناك مجال الا ان تلاحضه فرايت بريقا في عينيها و لاحضت نضراته بزبي و تركيزها عليه فلما احست بي اني شعرت بنضراتها لزبي بادرتني و قالت ضاحكتا هووو يا مولانا هو انت هجت علي او ماذا فقلت لها يا فرح بدون مبالغه ما اراه الان من منضر يهيج اسلافنا الاموات حينها خرجت منها ضحكه بشرمطه و كانت لازالت على البوز ثم قالت لهذه الدرجه؟ ان كان هذا صحيح فلماذا الخول زوح كان ابرد من الثلج فاجبتها ما قلتيها يبدو ان طليقك كان في الوبنه عندو شهايد و نياشين. هنا حلست فرح على حاففة ضهر الكنبه و هي تضحك و تنضر لي ثم انزلت عيناها مره اخرى على زبي ثم قالت انا الان فهمت لماذا تحبك النساء. فابتسمت و غمزتها ثم ناولتها التنوره و قلت لها ياله ادخلي و جربيه. دخلت فرح الى الغرفه لتلبس التنوره و انا توجهت فورا الى باب البيت و اغلقته من الداخل و رجعت بسرعه الى مكاني و بعد برهة خرجت فرح و كانت ترتدي التنوره التي لم تصل حتى نصف افخاذها و رايت اجمل رجلان يعجز لساني عن وصفهما فتقدمت منها و زبي قد زاد من انتصابه و كذلك عيون فرح لم تبارح الانتفاخ الضاهر في سروالي و قلت لها التنوره هذه مصيبه لا تنفع ان تلبسيها الا في غرفة النوم قد فابتسمت دون كلام و كان وجهها قد تلون بالاحمر ثم طلبت منها ان تستظير لاراها من الخلف فاجابتني ثاني فاومأت لها بنعم و لم تتاخر ثم استدارت و نضرت لها من الخلف و صرت الهث من شدة هيجاني و بدون شعور مني وضعت يدي على زبي اداعبه من فوق السروال و تقدم منها حتى صرت خلفها تماما و اطلت النضر الى طيزها المدهشه ثم قلت لها انتضري فرح هناك عدة فتلات من خيط النسيج تنزل من الجيبه سازيلها لكي ثم نزلت على ركبي خلف طيزها و مباشره فتحت سوستة لا بنطلون و اخرجت زبي المحتقن الذي قد مل من سجنه ثم بللته جيدا بلعابي و وقفت وراء فرح و بحركه سريعه رفعت لها التنوره قليلا و ادخلت زبي بين رجليها و ضممت امسكتها من فخذيها و ضممتهم الى بعض و رفعت بزبي بين افخاذها حتى خرج من الامام و رهزت رهزتان و كانت يدايا لا تزال تمسك بكلتا فخذيها و ياااا ما انعم افخاذها و ما اروعهم، ضننت ان اختي فرح ستعترض و تدفعني عنها لكن بدل هذا انحنت الى الامام و طوبزت فارتتفعت طيزها الى فوق و بدون كلام التفتت نحوي و رفعت بقيت التنوره لتكشف عن مفاحأت العمر، فرح لم تكن ترتدي شيء تحت التنوره بل كانت طيزها عاريه، طيزها المدهشه، طيزها التي لم ارى مثلها في حياتي، طيزها كانت كبيره كطيز جاي لو بل اكبر و احلى، طيزها كانت لي امامي تلمع تحت الاناره. رجعت الى الخلف قليلا و ضللت لحضات اتاملها في تلك الوضعيه و قلت لنفسي بصوت عالي ما اغباني كان كل هذا الجمال امامي و انا كنت انتقل من كس خايس الى طيز مفعصه هنا تكلمت فرح لاول مره و قالت ها انا امامك كلي لك افعل بي ما شأت ثم ادخلت اصبعها المتوسط في فمها و بللته بلعابها ثم وضعت يدها في شق طيزها و اصبحت تداعب فتحت شرجها ثم ادخلت كل اصبعها في طيزها و قالت بمحنه شديده اهههههههه سامي ريحني انا تعبااانه من زمان و لكاني تزوجت و لا ذقت الزب من قبل و اخرجت اصبعها من طيزها و مدتها الى زبي وهي لا تزال منحنيه الى الامام و جذبتني من زب، امسكت زبي بيدها و حاولت ان تحيطه بها لكنها لم تستطع فقربته من طيزها و وضعته في الشق و صارت تحرك طيزها طلوعا و هبوطا و تفرش براسه فقط ثم استدارت نحوي و قالت لا يقدر احد على لومك لزناك من يمتلك ذراعا ثالثه بدل الزب لا يمكن الا ان يكون من عشاق النيك و هل هناك ما هو اجمل من النيك و انت اليوم ستنيكني ثم رفعت من نفسها قليلا حتى صار رأس قضيبي يلامس شفرات كسها الذي كان ليس مبلولا فقط بل كانت فياضنات لزوجه تنزل منها حتى احسست بانها تعدل في نفسها و تريد ان تفوتو في كسها و انا كل هذا اقف مشلولا من الشهوة و الاثاره حتى وجدت فرح تمسك بيدي و تضعها على طيزها وهي تقول هاااي هوو فيق يا شفيق هو انت ستضل متنح كثيرا هكذا. اخرجتني فرح من حالتي فابعدت يدها عن زبي و نزلت على ركبي خلفها و دفنت كل وجهي في شق طيزها و صرت احرك وجهي يمينا و يسارا، يمينا يسارا امسك بكل يد بفلقه من فلقاتها و افتح طيزها على الاخر و كنت كلما مررت بشرجها الحيه براس لساني حتى صرت انيكها بلساني و اخرجت لساني و ادخله و قلت لها اااههه كل هذا طييييز هذا طيزك لوحدك ام متسلفه كل اطياز الجيران و هي و كانها و لا سامعاني و كانت اهاتها قد علت اااههههه اممممممم يااا ناااس لم يلحسلي احد شىرجي من قبل اااااه اوول مررههه اااه اول مره اهههههههه اول مره، ضربتها على طيزها ضربه جلعلتها تتاوه و قلت لها اول مره اول مره هو بنيك ام طيزين ام عبد الحليم و رجعت بلساني الى فتحة شرجها و صرت احرك لساني على شكل دواءر و بديت انزل بلساني بعد ان تركت شرجها لكني عوضتها بسبابتي التي حشرتها في طيزها و لساني صار يلاعب شفرات كسها و يدخل و يخرح في فتحة مهبلها و هي اهههههههه ايييييه الحس كس اختك شرموكتك نيم اختك بلسانك ااهههههههه سامي اااههه انا محروووومه و عطشااانه كسي عطشان طفي ناريييي. هيجني كلامها و صرت لا استطيع ان اصبر ثانيه بعد هذا فتركت كسها و استقمت خلفها و امسكت بزبي من النصف و بديت امرجلها على كسها حتى حسيت انها خلاص استوت على الاخر فعدلت من وقفتي خلفها جيدا و ضبطت رأس زبي على فتحة كسها و قلت لها من اين تريدنه اولا في كسك او في طيزك فاجابتني فوتو في كسي ااهههههههه كسي والع نار طفيها حبيبي فقلت لها انت اختي و حبيبتي و لن احرمك من شيء سادخل زبي في كسك و اصابعي في طيزك و على طول دفعتي شطري الى الامام لكن زبي انزلق الى فوق و لم يدخل فعدلت لفرح من وضعيتها و رجعت ادفع في زبي من جديد حتى دخل الراس فاطلقت ااهههههههه طويله و التفتت نحوي و قالت لي سامي زبك كبير و اكبر من زب طليقي بكثير ارجوك حبيبي يا روحي كون حنين معي انا اريد ان استمتع لا ان اتفشخ و التفتت نحوي و صارت تنضر الي نضرة محنه تذيب جلمود الصخر فقلت لها لا تخافي فرح لن اؤذيكي انت نسيتي دانا خبره و رجعت ادفع في زبي ببطأ حتى دخل ربعه و زدت في الدفع الى الامام حتى وصل الى النصف و علت اهات فرح حتى ملأت الغرفه و قالت لي هو دخل كلو فاجبتها لا فقط النصف فقالت يكفي هيك سامي انا ما عاد اتحمل ما تفوتو اكثر بليز نيكني هيك بالنصف ضللت ساكنا لبرهة حتى شعرت باسترخاء فرح حينها بديت انيك فيها ببطأ و هي كانت في عالم اخر تقول في كلام غير مفهوم مثل الهمس و انا زبي داخل خارج في كسها و بيدي الشمال كنت افهم في طيزها بللت سبباتي اليمين و قربتها من شرجها لكن قبل ان ادخلها في طيزها كنت قويت في الرهز و سرعت في الوتيرة شوي حتى صرت انيك في كسها و زبي يدك فيه بسرعه و هنا حشرت صباعي مره واحده في طيزها و ما ان فعلت ذلك حتى حسيت بفرح اختي تشنحت و عضلات كسها صارت ضاغطه على زبي بقوه تعصره و صاحت اااههههه اجت اجت رعشتي و انا زدت قويت في النيك حتى زبي تقريبا صار يفوت فيها كلو و مع تسريعي للنيك اخرجت اصبعي من طيزها و دفنت في شرجها حتى عبيتها بريقي ثم اخرجت قضيبي من كسها و وضعته على فتحة شرجها و دفعتو بقوه حتى دخل فيها ربعه او اكثر و هنا اطلقت فرح صيحه مدويه عاليه واكيد ان كل العماره سمعتها و حاولت انها تفلت مني لكني امسكتها جيدا من خصرها و ضللت ساكنا لا اتحرك لدقيقه و كانت فرح تقول طلعو طلعو انا سافقد الوعي من الالم، قلت لها العبي ببضرك حبيبتي و ستساعدك النشوة على نسيان الالم ففعلت و بديت اسمع منها اهات الشهوة ثانية فاخذت احرك زبي على شكل دواءر و كان طيزها ذيق و سخونته من الداخل لا تفلت عن سخونة كسها و كان منضر زبي مرشوقا في طيزها تحفه و طو رحت ارهز لها اسرع و هي تقولي كفااايه ارجوك كفااايه انا انشقيت نصين اااههههه يا طيزي اهههههههه طب بلووو بلووو اكثر منضرها تتعصر تحتي و اصوات محنتها و منضر طيزها و سخونته، جعلني كل هذا غير قادر على الاستمرار اكثر و اجت رعشتي و افرغت كل حمولتي في طيزها ثم نمت على الواقف فوقها فلم اعد قادرا على الحركه و هي ارتخت رجلاها و لم تعد قادره على حملها. بعد ان انتهينا قمت من فوقها و هي ضلت ساكنه لا تتحرك و كان منضر طيزها يجنن و شرجها اححمرررر و المني ينساب منه قطرات قطرات. قلت لها اسرعي فرح الى الحمام قبل ان ترجع امك من حفلت النيك تبعها. فالتفتت الي و قالت ترجع امك يرجع ابوك ما يهمني انت من اليوم زوجي و اخي و حبيبي و كل دنيتي و افردت طولها وتقدمت نحوى تمشي متباعدة الارجل فضحك من مشيتها و قلت لها اتريدين ان نعيدها خلفي قالت ايه اضحك اضحك لكني ساتعود ثم ضربت بيدها على طيزها و قالت و هذه لن تشبع منها ما خييت ثم اقتربت مني و رمت بنفسها على صدري و همست لي بدلع احملني حبي للحمام فحملتها بين ذراعي و نكتها في الحمام مرة اخرى لكن و نحن طالعين من الحمام و جدنا امامنا مفاجأه تنتضرنا. ما هي المفاجأه سنعلمها المره القادمة الجزء الثاني توقفنا في الجزء الاول من قصتنا لما كنت خارجا و انا و اختي فرح من الحمام بعد حفلة النياكه الجميله التي بدأت في الصالون و انتهت في الحمام. كنت خارجا من الحمام مع فرح و نحن عراتا كليا و انا الف ذراعي حول وسطها و ما ان تقدمنا خطوتين حتى راينا امي سعاد جالسه على السوفه في الصاله واضعتا راسها بين كفيها و يصدر منها صوة بكاء مخنوق و ما ان راتنا حتى زاد بكاها و نهضت تجري نحونا و ارتمت على فرح و امسكتها من شعرها وهي تصرخ و تقول الم تجدي الا اخوك يا قحبه تتناكي منه، اسرعت و فرقت بينهن و قلت لفرح اذهبي الى الحمام و احضري لي منشفه و بعدها ادخلي الى غرفتك عندي كلام مع امك، التفتت اليا امي و صفعتني بقوه و قالت ماذا تريد ان تقول و ماذا يقال اصلا هنا كنتما تفعلانه؟ معقول يا ناس هل هناك انسان سوي العقل يجامع اخته؟ التفتت الى فرح و قلت لها افعلي ما قلته لكي فاحضرت المنشفه و توجهت الى غرفتها بسرعه. لففت المنشفه حول وسطي و توجهت نحو امي التي كانت تجلس على الكنبه و قد توقفت عن البكاء و كانت تنضر نحوي باشمأزاز ثم دار الحوار التالي امي : ماذا عندك لتقوله يا فاجر يا منحط انا : لا داعي لهذه الالفاض و خلينا نتكلم بهدوء، ثم انت كيف دخلتي و انا قد اغلقت الباب من الداخل؟ امي : تقصد القفل العلوي يا شاذ يا موكوس، مفتاحه الوحيد معي انا : ما قلنا بلاش الالفاض البايخه و خلينا نتكلم بهدوء امي : تفضل هات ما عندك خلينا نشوف انا : الامر كله حدث بدون تخطيط و هو يحدث لاول مره فانا تعلمين مدى شبقي و اني مريض بداء النساء و ابنتك عاشت محرومه مع زوجها السابق و هي الان مطلقه و قد زاد حرمانها و محنتها فازلنا الشيطان و حدث ما حدث و هذه كانت اول مره و اعدك انها لن تتكرر امي : اختك قتلتها محنتها فقررت انت ان تداويها، يا ناس انا لا اصدق ما اسمع انا : يا امي انت تعرفينني فانا لا اطيق صبرا على النساء و منذ ان اجرت شقتي لاصرف على المنزل بمدخولها و انا في حرمان داءم و انا و ابنتك في عز شبابنا و الشيطان شاطر كما يقولون فاغوانا امي : الشيطان شاطر؟ انت اشطر منه في امور الزنا ثم اضافت باستهزاء و هل شفيتها من حرمانها القديم الجديد؟ بدء الكلام يأخذ منحى تصاعدي فقررت ان اغير من لهجتي و ان اضع امي في موقع الدفاع حتى اسكتها و ربما اخضعها فلم انسى كلام فرح عن قحبها و شرمطتها. انا : للاسف يا امي الفاضله يبدو اننا في هذه العيله طلعنا كلنا من اتباع ابليس نضرت نحوي امي نضره فاحصه ثم قالت بصوة متهدج امي : كلنا من اتباع ابليس ماذا تقصد بكلامك؟ من لهجت امي و من طريقة كلامها عرفت اني ضغطت على وترها الحساس انا : ساتكلم بصراحه و انت ستسمعيني بهدوء اتفقنا امي : تكلم بسرعه فانا ما عدت اطيق سماع صوتك و لا النضر في وجهك انا : انا اعلم عنك كل شيء نضرت الي امي و عيناها متسعتان و قالت امي : تعلم كل شيء..... ثم اضافت بمكابره و ماذا هناك لتلمه يا مخبول انا : لقد اخبرتني فرح عن كل مغامراتك الجنسيه يا امي الفاضله و انا اعلم امك لم تكوني عند الجيران بل كنتي تمارسين هوايتك المفضله، على الاقل انا و فرح لن يعلم احد بما فعلناه اما انت فسيرتك على كل لسان ام ضننت ان مضاجعتك لعشاقك سر دوله لن ينفضح. بعد ان قلت كلامي انفجرت امي بالبكاء و قامت تمشي بخطوات ثقيله نحو غرفتها لكني اضفت من اليوم و صاعدا فرح ستكون اختي امام الناس و في البيت ستكون زوجتي و ان لم ترضين بهذا فنترك لكي المنزل و سناجر شقه نعيش فيها حياتنا على هوانا و لا انصحك باخبار مخلوق عما رايته و الا سنقول انا تركنا البيت لانك احضرت عشيقك الى بيتنا و خلينا نشوف من سيصدق الناس و خلي فضيحتنا اصبر حديث كل البلد. نضرت نحوي امي و الدموع تغرق عيناها و قد امتلكتها رعشه ثم سقطت مغشي عنها. اسرعت نحوها و حملتها الى غرفتها و وضعتها في فراشها ثم جلبت قنينة عطر و اخذت اضعها تحت انفها و اهزها حتى افاقت من غيبوبتها و نضرت نحوي و قالت و صوتها مخنوق ببكاها اتريداني تركي لوحدي و فضخي فوق كل هذا؟ اهذا رد الجميل عن حملي لكما تسعه شهور و سهر الليالي و حين كبرتما تريدان هجري و انا مقطوعه من شجره لا خال يزور و لا عم يواسي و لا اخوه يسندوني يا ناكرا الجميل ثم تعيرني بعلاقاتي مع الرجال؟ الست انسانه من لحم و دم عندي رغبات مثل بقية الخلق؟ ابوك مات و تركني و لا احد سيفكر بالزواح من ارمله اولادها في سنكم يعني ادفن نفسي بالحياه و عيني تنضر. رق قلبي ناحية امي فتوجهت نحوها و كنت لا ازال لا ارتدي الا المنشفه التي كانت لا تستر الا زبي و تصل الى اعلى افخاذي و ضممتها الى صدري و قلت لها : لن نتركك ابدا وحدك يا سعاد كان مجرد تهديد اجوف حتى تسكتي و تمر فعلتنا على سلام و انا اعذرك في موضوع علاقاتك الجنسيه فانا اكثر انسان افهمك و احس بمعاناتك ثم اضفت ضاحكا و بخبث و يبدو اني ورثت عنكي شبقك و هيجانك الداءم. نضرت الي امي طويلا ثم ارادت ان تتكلم فعاجلتها بالقول و ابنتك ايضا ورثت عنك هذا و ان فكرتي في الموضوع ستجدين انه من الافضل ان.... ثم سكت فقالت امي من الافضل ماذا؟ و كان لون وجهها قد عاد الى الطبيعي حتى صوتها كان عاديا، بحدسي علمت ان صدمتها قد مرت و بانها ممكن جدا ان تتقبل موضوعي مع فرح فلماذا لا ابدأ برمي شباكي حولها و اجرها الى دوامة المحارم الجميله، اكملت كلامي و قلت بصراحه من الافضل ان اكون انا من ينيكها و يشبعها افضل من ان تتناك مع الغريب و تفضحنا ثم اضفت ضاحكا ماهو يا سوسو تكفي سيرتنا الزفت انا و انت بلاش تلحق بينا فرح و نصير اكبر عيله متناكه في المحافضه. كنت قاصدا ان استعمل معها الفاض قبيحه لاجس نبضها و بالفعل تبسمت امي و قالت شوف انتما بالغان و تعرفان ما تفعلانه و إن صممتما على فعلكما هذا فانا لن استطيع منعكما و افضل ان تواصلان على ان اخسركما و انتما كل ما طلعت به من هذه الدنيا. فاجأني رضوخ امي السريع و كلامها كان ينزل على قلبي و اذناي نزول اجمل سمفونيه و قلت في نفسي من ترضى ان يتنايك اولادها بعلمها و موافقتها اكيد لن يكون صعبا ان تشاركهم في النيك. قررت ان اطرق الجديد وهو ساخن فقمت من مكاني و قلت لامي ساذهب لاطمأن فرح اكيد المسكينه انها ميته من القلق و خرجت من غرفة امي تاركا الباب مفتوحا و دلفت الى غرفة فرح والمقابله لغرفة امي و هنا ايضا ترتك الباب مفتوحا. كانت فرح ممده على سريرها و قد ارتدت قميص نوم احمر شفاف و لم تكن ترتدي تحته شيء و ما ان رأتني حتى بادرت بسؤالي فرح : اخبرني ما قالت امك هل ستطردنا من البيت؟ نضرت اليها و انفجرت ضاحكا ثم قلت لها انا : بالعكس لقد ارتعبت امك حين اخبرتها باننا مستحيل ان نتوقف عما نفعله و اننا سنترك لها البيت ان وقفت حجرة عثره في طريقنا فرح : ها و ماذا بعد اقتربت من فرح و نزعت المنشفه عن وسطي و حلست جانبها على السرير ثم وضعت يدي على اعلى فخذها من الداخل و اخذت ادعك لحمها الطري و قلت لها : قالت مادمنا مصرين على جنس المحارم فهي تفضل ان نمارسه بعلمها على ان نتركها وحدها. نضرت اليا فرح غير مصدقه و ارادت ان تتكلم لكني سبقتها و ملت نحوها و وضعت شفاهي فوق شفاهها و اخذت اقبلها بجنون و امص لسانها و في لحضه ارتميت فوقها. الخطه كانت ان انيك فرح بكل قوه و انا اعلم انها لا تقدر على النيك العنيف و ان كسها الذيق سيكون مفتاح كس امي سعاد، كنت اريد ان ترى امي قدراتي و مع معرفتي لشبقها و عشقها للنيك فاميد ساحرك شهوتها نحوي. في اقل من دقيقه كنت و فرح عرايا انام فوقها اقبلها من رقبتها و بشغف و يدي تمسك بزها الايسر تدعكه بقوه و فرح كانت تلاعب شعري و تهمس ااههه سامي اغلق الباب و ارجع بسرعه توقفت عن مداعبي لها و نضرت الى عيناها و انا افكر في اني قد نكتها مرتان اليوم و انا قد شبعت منها فبلاها مداعبات نهضت من فوقها و قربت لها زبي من شفاهها ثم حشرته في فمها حتى اخننقت به و صرت انيكها من فمها و هي يصدر منها صوة غق غق غق ثم اخرجته من فمها بعد ان تبلل جيدا بلعابها و رجعت فوقها و بدون ان اترك لها فرصه لكثرة الكلام باعدت لها رجليها و اقتربت ما بين افخاذها ثم بللت لها فتحة كسها، فهمت فرح اني سانيكها فقالت اقفل الباب امك ستسمعنا فقلت لها خليها تسمع فروحه لا يهمني فهي تعلم كل شيء و موافقه. امسكت بزبي و اخذت ادعك رأسه ببضرها فتبدلت تقاسيم وجه فرح و كانت تنضر الي و فمها فاغر و احاطت ضهري بيديها انزلت رأس زبي حتى جعلته يلامس شفرات كسها ثم و دفعت نفسي الى الامام مره واحده فاستقر كل زبي الى الخصيتين في كسها حينها اطلقت فرح صرخه عاليه اااهههههههههه و حاولت ان تدفعني عنها لكني كنت مسيطرا عليها جيدا ضللت هكذا للحضات لا اتحرك حتى هدأت فرفعت عنها صدري و ادخلت يداي تحت فخذيها و رفعت لها ارجلها الى فوق و هذه الوضعيه جعلتني قادرا على التحرك فوقها افضل فنضرت اليها في عينيها و قلت لها فرح الان ستعرفين النيك العنيف لاول مره في حياتك و قبل ان تأتي باية ردة فعل بدأت اتحرك فوقها بسرعه و اعدك كسها بطعنات توالى وهي تنازع تحتي و اهاتها قد علت بشكل عالي جدا اااهههههههههه ساموووت توقف ساموووت اااهههههههههه يألمني سامي طلعووووو ارجوووك طلعوووو ما عدت قادره اااههههه يا كسي زبك نااار فقلت لها و قد زدت في سرعة الرهز على الاخر و صوة ارتطام خصواتي بكسها صار عاليا شلفق شلفق شلفق حينها سمعت صوة امي خلفنا وهي تقول ستفضحونا يا مجانين اكيد كل سكان العماره غرفة ان فرح قاعده تتناك. سحبت زبي من كس فرح التي صدرت منها اهة ارتياح و وجهت مدفعي نحو امي لاريها اياه فلاحضت نضرت انبهار في عينيها و ضلت تحدق الى زبي لحضات ثم خرجت من الغرفة جاريه و سمعت صوة اغلاق باب غرفتها. نضرت الى فرح و قلت لها فضحتينا فاجابتني و قالت مانا قلت لك من قبل انا ما اقدر عليه كلو نزلت عن الفراش و تناولت المنشفه و لففتها ثانية حول وسطي و كان زبي يصنع خيمة تحتها و يرفعها الى فوق و قلت لها سارجع ضلي كما انت لا تتحركي ثم خرجت و اقفلت الباب وراءي و توجهت الى غرفة امي و انا عازم على نيكانها. لم اطرق بابها بل دخلت عليها من دون استأذان فرأيت منضرا اذهلني، رايت امي و قد نزعت ملابسها و ضلت بقميص نوم ابيض شفاف قصير و كانت ناءمه على ضهرها تلعب بكسها. لمن يقرأ الجزء الاول امي كانت بيضاء تمتلك صدرا كبيرا متدليا و جسمها لا يصلح الا للنيك افخاذها مخروطه ممتلأه و طيزها كبيرا مشدود،. رأتني امي فحاولت ان تغطي نفسها ثم قالت ماذا تريد؟ فنزعت المنشفة فقفز زبي الى فوق و كان في شظة انتصابه، امسكت بزبي باصابعي و اخذت احرك زبي الى فوق و الى تحت و كان زبي 18 سنتي و عريض و رأسه كبير و قلت لها اريد زبي هذا داخل خارج فيكي لمطلع الفجر ، هذا احسن من ان تضلي تلعبين باصابعك. تسمرت امي من جرأتي فاخذت اتقدم نحوها و هي انكمشت فوق فراشها و قالت انا مش اختك توقف يا مجنون. حينها اجبتها اعلم انك لستي اختي فالمسكينه لم تقدر عليه اما انني فخبره و بلاعت زبوب. نضرت الي زبي و صارت تبلع لعابها بصعوبه و قالت توقف او ساصرخ، لكني كنت قد بلغت فراشها فقفزت و حلست جانبها و امسكت لها يدها و وضعتها فوق زبي و قلت لها من ناحية الصراخ فانت ستصرخين ليس استنجادا لكنك ستصرخين هل من مزيد. نضرت الي امي نضره تجمع بين المحنه و التردد فتركت يدها لكنها هي لم تترك زبي بل صارت تلعبلي بزبي و تجلخه فمددت يدي الى صدرها و اخرجت بزازها و صرت اقفشهم و ادعكهم ثم امسكتها من رأسها و ضغطت عليها نزولا ففهمت ماذا اريد فنزلت على وسطي و التقمته و بدأت في الرضيع و المص و كانت محترفه فكانت تلحسلي الراس بلسانها على شكل دواءر ثم تقحم طرف لسانها في فتحة زبي، جننتني بحركاتها فصرت اتاوه و اقول اااههه مصيييه مصي زب ابنك و ذوقي طعم كس بنتك ماهو كان مغروس فيها كلو. كلامي زاد هيجها فبادت و صاعدا فوقي بالخلاف دون ان تخرج زبي من فمها و صرنا في وضعية 69 فعلمت انها تريدني ان الحس كسها و لم اتاخر و اخذت التهم شفرات كسها و اسحبها داخل فمي و امصها بقوه فتركت زبي و تأوهت ااهههههه و قالت الحسلي كسي جيدا فعندو ايام عطشان عشيقي مريض فقلت لها احسبيه مات هال الميبون فمن اليوم كسك لي وحدي و لن ابخل عليكي انت فقط اطلبي تجدي، رجعت الى زبي تمصه و كانت ادخله كله في فمها حتى اني كنت احس براس زبي يلامس حلقها. طريقتها المحترفه في المص هيجتني بشده و جعلتني التهم كسها التهاما فكنت الحس بضهرها المنتصب و اخذه داخل فمي ثم اعضه عضات خفيفه متواصله سريعه و هذا زاد من محنتها حتى احسست بها تسرع في مص زبي و ترجع بطيزها الى الخلف بشده ثم تقوس ضهرها و انتفضت انتفاضات متتاليه و جاءتها رعشتها و سال رحيق الحيات عسل كسها في فمي و لم ابلعه بل انتضرتها حتى اكملت افراغ ماءها ثم فتحت لها طيزها جيدا و ارجعت كل ما في فمي في شرجها ثم قلت لها كفاك مصا و دفعتها من طيزها الى الامام حتى سقطت على بطتها، سحبت نفسي من تحتها و اخذت الوساده من خلفي و وضعتها تحت وسطها مما جعل طيزها الكبيره تبرز الى فوق، باعدت لها رجلاها و قلت لها لن تفضحنا كابنتك اه سوسو و قبل ان تجيبني ركبت عليها و وجهت مدفعي الى طيزها و كان شرجها مبلولا بما شهوتها فلم اجد صعوبه في ايلاج زبي الذي وجد طريقه الى فتحتها بكل سهوله و ادخلت الراس فدخل و انزلق بسهوله رغم ضخامته التفتت اليا و قالت نيكني سامي انا اريد ان تهريني بالنيك و ان لا ترحمني من زمان ما ذقت زب عريض مثل زبك فقلت لها تريدين زب عريض يا شرموطه و دفعت بزبي الى الخصيتين دفعه واحده فشهقت امي من المفاجأه اصدرت اه طويله اااههههههههههههههههه طيزي اهههههههه يا طيزي اخيرا جاك الزب الي ملاك سمعت كلامها جنني فبدات ارهزها بسرعه كبيره اخرج زبي على الاخر ثم ارجع و ادخله كله و هي تصيح ايييييه هذا النيك و لا بلاش نيكني يا خول نبك امك المتناكه القحبه و افلقلها طيزها اااههههه امممممم، كنت مندمجا جدا فلم اشعر الا و فرح اختي تقف عاريه تماما عند رؤوسنا و تضع اصبعان في كسها و لما التفتت عينانا قالت ايه هيك احسن من اليوم انت زوجنا الاثنين فاشرت لها براسي ان تصعد الى الفراش جانبنا فصعدت فقلت لها افتحي فقالت طيز امك المتناكه جيدا و انضري الى الشراميط الخبره كيف تبلع الزب كلو في طيزها و اتعلمي. كان منضر زبي داخل خارج في طيز امي سعاد اخاذ كنت قد وضعت اصبعين في كس فرح و صرت انيكها بسرعه شديده باصابعي و ارهز طيز امي بعنف و كنت كلما دخل زبي الاخر اتوقف قليلا و ازيد في الدفع و هذه الحركه اعجبت امي فزادت من محنتها و تاوهها و علت اصواتنا الثلاثه و فرح من محنتها صارت تصفع طيز امي بقوه و اول ايييييه نيكها نيييبكها ولعلها طيزها مثل ما ولعتلي كسي فالتفتت امي لفرح و جذبتها نحوها و صرن يتششففن فصارت طيز فرح مفتوحه امامي بليت اصبعي جيدا و وضعتو في طيزها ثم اخرجت زبي من طيزها سعاد و اخذت وضعيتي خلف فرح التي كانت مندمجه مع امي في القبل و بدون ما تحس دفعت زبي في طيزها فدخل الراس و هنا احسست احساس اهر، صحيح ان اختي ستيلها نسخه كربون عن امي لكن طيزها كانت ذيقه جدا لم اعطيها فرصه للحركه و صرت ادفع في شطري للامام حتى دخل كل زبي في طيز فرح التي من المفاجأه قظ عضت شفت امي فقالت لها امي سعاد اااههه يا قحبه مانك قادره تتحملبنه و قفزت و وضعت يدها على فمها و قالت ياله اريد من طيزها ان تصير اوسع من طيزي فلم اخيب املها و بدات انيك في فرح و ارهز لها و زبي يدخل للبيضات و هي تزوم و تتلوى تحتي، ابعدت امي يدها عن فم فرح فسمعت فحيحا و ليس تاوهها زدت من سرعة نيكي لها و هي على صوتها اااهههههههههه ساموووت طيزي يا سااامييييي خلاص ماني قادره اااههههه اممممممم زبك قتلني حرام عليك انا اختك اهههههههه، منضرها و ذيق طيزها دايما يغلبنيج بتت ضهري في طيز فرح و هي تزوم و تقول اااههههه نار حليبك نار ما اسخنو. بعد ما كملنا حيلي اتهد فرجعت و اسندت ضهري اليدى السرير فجاءت اني سعاد و اختي فرح وحده عن يميني و الاخرى عن شمالي و احتضنا بعضنا وفجذبت امي بطانيه تغطينا بها الثلاثه و استغرقنا في النوم من التعب. و من يومها و حفلات النيك لا تنتهي في منزلنا و توقفت امي عن بحثها عمن يروي عطشها خارج المنزل حتى انا لم اعد ابحث لا عن ارامل و لا عن مطلقات يجعلنيش اشبع الفرستان اللاتي معي. ما اجمل نيم المحارم لا يساويه لا زواج و لا زنا مع الغريب. نيك المحارم بطل العالم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث مر ت الايام جميله راءعه علينا في البيت و انا و اختي و امي لا نمل من الجنس الثلاثي حتى انهج ترك كل منا غرقته و صرنا نبيت في غرفة امي. حل فصل الصيف و كانت مدينتي مقصد السياح من داخل البلاد و من خارجها فبنزرت معروفه بشواطء تتمد لكيلومترات و المعيشة فيها لم تكن غاليه. كنت اؤجر منزلي المقابل لبيتنا لعاءله قدمو من العاصمه للمصيف. كانو اربعة انفار الام صباح و كانت في منتصف الثلاثينات امراه جميله باتم معنى الكلمه ممشوقة الطول جسمها كعارضات الازياء لا تجد فيه زواءد، كانت قمحية البشره وجهها مستدير عيونها خضراء فمها كرزي صغير كانفها، شفاهها ممتلأه صدرها شامخ متوسط كحبتي رمان و طيزها مستدير لا بالكبيره و لا بالصغيره بارزه الى الخلف و سيقانها طويله لا زواءد فيها، كانت صاروخ يقف قضيبك عندما تراها احتراما لجمالها و انوثتها و كانت ام لبنتين توأم ضحى و سهى 16 سنه اللاتي اخذن عن امهن كل شيء حتى لون العينين و هذا من حسن حضهن فالوالد كان ابيض لكنه صاحب ملامح قاسيه و انف كبير كان جبل الشعانبي توسط وجهه حتى روحه كانت ثقيله و لا ادري بصراحه ما الذي جعل صباح تتزوجه فلم يكن حتى صاحب مال لكنه البخت ماذا تقول. كنت في اجازتي السنويه جالسا في مقهى اعلى حينا حين رن هاتفي و كانت امي المتصله فعاجلتها : انا : الو سوسو امي : سامي اريدك ان تذهب الى السوبرمركت و تشتري مؤونة الشهر انا : لماذا الذي عندنا يكفينا و رأس الشهر لم يحن بعد امي : اتصلت زوجة عمك و هي قادمه من الريف مع بناتها الثلاثه للتصييف انا : و عمي هل هو قادم معهم؟ امي: لا عنده شغل كثير و لم يستطع التفرغ انا : احسن فهو كل ما رآني يعملي محاضره في الاخلاق و انا لا اطيقه بل لا اطيق حتى سماع سيرته امي : خلاص ارتحنا من و و لن يأتي انهت امي المكالمه و توجهت الى السوبرمركت اشتريت كل ما يلزم و قصدت البيت راجعا. دخلت العماره و كنت ساصعد الدرج لكن شد انتباهي لصوات متاتيه من غرفة صغيره تقع تحت الدرج و كانت فارغه فيها بعض الكراكيب و لم يكن يدخلها احد. اقتربت من الغرفة لارى ماذا هناك و ما ان صرت جانب الباب الذي لم يكن يقفل اصلا و لا قفل فيه حتى سمعت صوة انثى تتمحن و تقول طلعو طلعو احن تفاهمنا تفريش. مددت رأسي من الباب فدهشني منضر سهى و اخذه وضع الكلبه و سروالها نازل حتى كعبيها و خلفها رياض وهو في العشرين من عمره شاب منحرف يعمل في ترويج الحشيش. منضر سهى هيجني فقررت استغلال الموقف و قلت في نفسي هي نيكه جات من العدم، فصحت بهما ماذا تفعلان يا ولاد القحاب قلبتم العماره بيت دعاره. المفاجأه اخرستهم فقام عنها رياض و ليس سرواله بسرعه ثم توجه نحوي بخطوات متررده و ما ان وصل الى الباب حتى اطلق ساقيه الى الريح هاربا و تركني مع سهى التي كانت مرعوبه حتى انها لم تستر نفسها فنضرت اليها و قلت لها : انا : ارتدي ملابسك بسرعه يا ميبونه الميبونه هي من تتناك في طيزها رفعت سهى ملابسها و دموعها صارت تملأ عيناها سهى : ارجوك عمي سامي لا تفضحني ان سمع ابي ممكن يذبحني انا : الم تجدي الا مروج مخدرات تتناكي منو ؟ هل اعطاك شيء تدخنيه سهى : لا لا انا لا اقرب هذه الامور انا : اريدك الان ان تصعدي الى السطح و انتضريني هناك فكلامنا لم ينتهي ثم اضفت انا ساخذ الاغراض الى البيت و ماذا لم اجدكي بعدها في سطح العماره فستجدينني عند والدك و حينها تعلمين ما الذي ينتضرك سهى : ستجدني ستجدني لكن اتوسل اليك لا تخبر احدا انا : قلت لك السطح الان اصعدي امامي هيا و الا.... خرجت سهى و صعدت الدرج تجري و سمعت خطواتها قد تجاوزت الطابق الثاني فعرفت انها سمعت الكلام و انها صعدت الى السطووح. فتحت باب منزلنا و ناولت امي ما طالته و عاجلتها بالكلام حتى لا تعطلني و قلت لها انا عندي مشوار قصير و ساعود فورا. قبل الخروج دخلت الى الحمام و تناولت علبة فازلين ثم خرجت و صعدت الى سطح العماره فوجدت سهى واقفه هناك و الرعب يملأ محياها، اشرت لها نحو غرفة السطوح و قلت لها اتبعيني حتى لا يقاطعنا احد. تبعتني الى غرفة السطح و كانت غرفة كبيره فارغه الا من بعض الاثاث القديم و بعض الكراتين الفارغه. دخلت سهى تمشي متثاقله فقلت لها اغلقي الباب خلفك و اقتربت ففعلت. بادرتها بالكلام و قلت لها لو كان ابوكي هو الذي قفشكي و زب رياض في طيزك ما الذي كان سيفعله بكي؟ ضلت ساكته لا تتكلم فاخرجت هاتفي من جيبي و قلت لها لا تريدين الاجابه؟ انت حره خلينا نشوف رأي السيد الوالد في الموضوع. قلت كلامي فقفزت نحوي و امسكت بيدي و اخذت تترجاني باكيه ان استر عليها و ان لا افضحها. كانت عيناها الخضر جميلتان حتى وهي تبكي و كان صدرها يصعد و ينزل مع تنهدها و كانت ترتدي بدي اصفر خفيف و فيزون اسود يرسم سيقانها ويشد على طيزها. قلت لها لا تريدين الفضيحه فحركت رأسها فوق و تحت مشيره بنعم فاقتربت منها و امسكت بيدها اليمنى وضعتها فوق زبي و في نفس الوقت مددت يدي الى الفيزون و جذبته بسرعه نحو الاسفل ثم وضعت يدي على منتصف طيزها و اصبعي الثالث على خرمها مباشره و دعكت لها خرم طيزها. تفاجأت سهى و رفعت عيونها نحوي فقلت لها و انا اضغط على يدها المستقرت فوق زبي قلت لها هذا المارد يريد زيارة قمقمك هذا و حشرت عقلة اصبعي في خرمها. تحولت سهى 180 درجه و قالت بلبونه اتريدني؟ فاجبتها و قد صار نصف اصبعي في طيزها : انضرتي الى المرآة ماخرا و من لا يريدكي؟ حررت سهى يدها من تحت يدي و امسكت بيداي الاثنتان و انزلتهما و قالت لي لا تتحرك و دعني اقوم بكل شيء فانا احب هذا احب السيطره على شريكي. تركتها تفعل ما تريد فنزلت على ركببتيها و فتحت زراءر بنطلوني ثم انزلته و البومسر بنفس الحركه فضهر لها زبي و كان منتصبا فنضرت نحوي مبتسمه و قالت اممممممم جميل قربت لسانها من خصواتي و اخذت تلحس صعودا الى الرأس ثم نزلت من جديد بلسانها الى الخصيتان و ادخلت خصيه في فمها تمصها ثم تركتها و اخذت الثانيه. اللبوه كانت خبيره و اشعلت ناري و لم تدخل زبي في فمها بعد، اردت ان امسك رأسها لانيكها من فمها فابعدت يدي و قالت تت تت تت لا لا انا انا افعل كل شيء ثم اخذت زبي و ادخلته في فمها فاحسست بحرارة جميله و انتابتي قشعريره جميله و بدات سهى رحلة المص و رغم صغر سنها الا انها كانت تعلم جيدا ما تفعل، كانت تدخل زبي الى المنتصف ثم تخرجه و كلما اخرجته تعضعض رأسه بحنيه ثم سرعت في المص و انا بلغت اقصى درجات الاحتمال و كنت قد اقتربت من الرعشه فجذبت منها زبي فنضرت اليا و قالت هل اعجبك مصي فقلت لها انت صحيح صغيره في السن لكنك لبوه كبيره و خبره في المص جننتيني يا بنت. قامت سهى و نزعت شبشبها و فيزونها و الاندر و صار شطرها الاسفل عاري ثم جذبتني نحو سوفه قديمه موضوعه في ركن من الغرفه ثم اجلستني و كانت تهم بالصود فوقي لكني اشرت لها ان تنتضر و مددت يدي الى جيب البنطال و اخرجت علبة الفازلين فابتسمت سهى و قالت انت محضر نفسك اجبتها انا دايما حاضر و فتحت العلبه و دهنت زبي ثم ناولتها العلبه فاخذت منها القليل ثم ادارت نحوي ضهرها و انحنت الى الامام فصار طيزها امام وجهي و مع وضعها هذا تبين لي ان طيزها كانت اكبرر مما بضهرها الفيزون و طلبت مني ان اباعد لها فلقاتها ففعلت فحشرت سبابتها كلها في طيزها ثم اخرجت اصبعها و اخذت مره اخرى شوية فازلين و التفتت نحوي برأسها و نضرت مباشره في عيناي و هذه المره اقحمت اصبعان في طيزها مره واحده على الاخر ، لما دخلت فيها اصابعها اغلقت سهى عيناها وعضت على شفتها السفلى و قالت اههه طيزي مستنياك لها شهر لم تذق طعم الزب. لم اعد قادرا فجذبتها نحوي وهي ادارت نفسها و ركبت فوق حجري. كان صدرها مقابلا لوجهي فنزعت عنها البودي و السوتيان في لحضه و هي كانت على تقف على ركبها فادرتي يدي خلفها و امسكت بزبي الذي صار واقف كصاروخ topol العابر للقارات و انزلتها فعدلت من جلستها حتى صار خرمها يلامس راس زبي و بدأت سهى تنزل عليه ببطء فاحسست بحرارة رهيبه معى دخول الراس في خرمها و هي تصلبت قليلا و ضغطت على صدري بيديها فتوقفت قليلا حتى تتعود عليه و كنت تنضر في عيناها لا ارفع عنها نضري و كانت عيناها نصف مغلقه و فمها مفتوح فقلت لها ان رهي عضل طيزها حتى لا تتالم و ان تبدأ بالدفع كانها تقضي حاجتها بيدها بسهوله ففعلت كنت امسكها من خصرها و اضغط على خصرها الاسفل و كلما ضغطت دخل فيها زبي اكثر حتى بلغ النصف و هي تصدر منها اهات متتاليه احححح اممممممم اممممممم اهههههههه دخلو حبي حلووو حلو زبك سخن دخلووو. ضللت ادفها الاسفل حتى دخل كله في طيزها التي كانت من الواضح انها متناكه كثير قبل هذا برغم ان سنها كان نصف سن فرح اختي الا انها كانت اوسع من فرح و متعوده على نيك الطيز. كانت سهى ترتفع الى فوق و تنزل في حجري ليستقر كل زبي في طيزها و و هي تمسك كتفي بيد و يدها الاخرى تداعب بها وجهي ثم وضعت اصبعين في فمي فاخذت امص اصابعها و بدأت اتحرك الى فوق بزبي و ارهزها بل صرت ادكها دكا في طيزها حتى علت اصوات محنتها اااههه يا ماما طيزي نااار اممممممم نيييكنييي سامي دخللوووو للبيضات دخلو كلوووو دخلووو للبيضات دخلووو حبيبي هو و بيضاتو منضرها زاد هيجني فحضنتها من ضهرها بذراعي و انزلتها على زبي على الاخر ثم وقفت بها و زبي لا يزال مرشوقا في خرم طيزها و هي لفت رجلاها حول ضهري. بديت انيك فيها بالوضعيه الجديده بسرعه شديده و امصمص شفاهها حتى جاءتي رعشتي فرجعت بشطري الاسفل الى الخلف اقصى حد رفعتها الى فوق ابعد ما استطيع دون ان اديخىج منها زبي ثم في نفس الوقت انزلتها بسرعه و دفعت فيها زبي باقصى قوه و هي اطلقت صرخه قويه اهههههههه و جاءتني رعشتي مفرغا في طيزها كل حمولتي و هي من المحنه غرزت اضافرها في ضهري و من شدة النشوه لم احس باي الم. انزلتها عني و ر جعنا ارتمينا على السوفه من شدة الاجهاد. نضفنا حالتنا و نزلنا بعد ان وعدتني بان تمرر لقاءاتنا. نزلت الى المنزل الى السطح و ما ان دخلت حتى وجدت زوجة عمي و بناتها جالسات مع امي في الصاله. بنات عمي صحيح من الريف لكنهن فرسات كاملات سكسيات. انتضرو اعزاءي في الجزء القادم الذي سيكون طويل حكاية بنات عمي و جاراتي و ستكون هناك شخصيات جديده. انتضر تشجيكم اعزاءي و الى اللقاء ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع ابطال الجزء الرابع عايدة زوجة عمي 52 سنه 170سنتي قمحية البشره عيون عسليه ممتلأه قليلا 80 كيلو صدرها كبير كالبطيخه لكن مشدود رغم وزنها اردافها عريضه و طيزها كبير يجلب النضر فلقاتها متباعدة و افخاذها ممتلأه. حبيبه بنت عمي الكبرى 30 سنه طويله 182 سنتي 75 كلغ عيناها سوداء كبقية اخواتها صدرها وسط ارجلها ممتلاه باثاره سمراء قليلا و طيزها متوسطه متزوجه جوزها يعمل في الخليج فاتن ابنة عمي المتوسطه 26 سنه 168 سنتي 70 كلغ ورثت جسمها عن امها و زادت عنها في كبر الطيز مخطوبه عببر ابنة عمي الصغرى 24 سنه 165 سنتي 60 كلغ تختلف عن بقية اهلها فجسمها سكسي وسط بزازها كحبتي رمان و طيزها متوسطه و ارجلها روعه مخروطه لا زواءد عندها رياضية فقد كانت معلمة رياضية في الثاننوي بقية الشخصيات : امي سعاد و اختي فرح و بنت الجيران سهى و قد سبق وصفهن في الاجزاء السابق فتحت باب المنزل و دخلت الصاله فاستقبلتني زوجة عمي عايده تعلو شفاهها بسمه و اقبلت نحوي و كانت ترتدي بلوزه بيضاء مفتوحه عند صدرها تكشف منه اكثر مما تخفي و جيبه بيضاء لتحت الركبه، بادرتني بالسلام و قبلتني على خدودي ثم ضمتني وهي تعاتبني و تقول البعيد عن العين بعيد عن القلب لا سلام و لا مكالمه و لا حتى رنة هاتف فقلت لها يا عايده و كنت اناديها باسمها بدون تكلف فقد كانت جارتنا قبل زواجها من عمي، قلت يا عايده ماهو انا خايف اكملكم يطلعلي عمي من الهاتف يعملي درس العاده في الاخلاق و الطهاره و دروسه طويله ممكن ينتهي الشحن من ااموبابل و هو لسه في المقدم. تبسمت و ارادت ان تكمل كلامها فقاطعتها حبيبه و قالت هو انت ستحتكرينه خلينا نسلم علمخلوق. سلمت عليها و على اختها عببر ثم قامت فاتن من جلستها و توجهت نحوي فاتحه ذراعيها، كنت و فاتن من صغرنا و رغم الاختلاف في السن اصدقاء مقربين لا نفترق عن بعضنا ان و هي و اختي فرح، وصلتلع امامي و ارادت ان تحضنني و قبل ان تبلغني يداها بلغني صدرها النافر الى الامام و حسيت نعومته و قد ارتكز على صدري فما ان ضمتني وهي تقول يا قاسي القلب يا نكار العشره نسيتنا حتى حركت فيا شهوتي التي لا تعرف النوم و لا تهدأ، ضممتها بدوري بقوة حتى انضغط صدرها بقوة على صدري و تكور حتى احسست باطراف بزازها تلامس زندايا و ارتكز قضيبي على بطنها فقلت لها انا ممكن انسى كل الناس الا صغرتي فتونه اسمها منقوش في القلب. سمعت صوة اختي ياتي من اخر الصاله تقول البنت مخطوبه سامي دعك من التبكيش لا نريدك ان تجرها الى سكتك و قد لمحت في صوة اختي نبرة الغيره و كانت واضحه حتى ان امي التفتت لها و رمقتها بنضرات ذو مغزى فاردت تبديل الجو فتركت فاتن و جلست على السوفه بجانب زوجة عمي عايده و قلت لاختي سكتي يا فالحه شوفو ابليس ينهي عن المنكر. ابتسمت اختي ابتسامه صفراء، تركتها و التفتت الى زوجة عمي و اخذنا نتجاذب اطراف الحديث و اشترك الجميع في الكلام، رحنا نتذكر الماضي حتى وصلنا الموضوع طليقتي و هنا سألتني فاتن و دار الحوار التالي : فاتن : سامي هو انت لماذا تطلقت من نايله انا : انتهى المكتوب يا فاتن و ذهب كل منا في حال سبيله عايده : هي الخسرانه اين ستجد زوج وسيم مرح مثلك هنا سمعت ضحكه تهكمية من اختي من اختي هه هه و قالت فرح : في الجيم ستجد اصلو سامي كان رياضي اولمبي التفتت الى اختي ارمقها بنضرات تعجب من كلامها و تصرفاتها منذ ان سلمت على فاتن عببر : انا اختصاصي رياضه و لم اكن اعلم ان سامي رياضي فرح : لا هذه رياضه محترفه صعبه على عقلك عببر : كيف محترفه و صعبه على عقلي لم افهم شيء ارادت امي ان تتكلم فقاطعتها اختي قاءله فرح : اصل نايله رجعت من العمل باكرا فوجدت سامي يمارس اليوڨا مع في الصاله..... ثم رفعت يدها مفردتا اصبعان و قالت مع اثنتان و كانت يوڨا العرات امتعضت من اختي فرح و صرخت في وجهها قاءلا ادخلي الى المطبخ و اطبخي قدر شاي و لا اريدك ان تنزليه ابدا من فوق النار و لا تخرجي من هناك حتى يبرد القدر على ناره ارادت ان تتكلم فصحت بها ثانيه قومي و الا. صراخي اخاف فرح فنهضت مسرعه الى المطبخ، و انا كنت اجلس محرجا في مكاني و قلت اعذرونا يا جماعه هي هكذا منذ طلاقها. نضرت حولي فلمحت ابتسامه على طرف شفاه فاتن و زوجة عمي بادرتني بالقول ضاحكه اثنين مره وحده دنت منتج، ضحكو على تعليق زوجة عمي الا انا نهضت من مكاني و توجهت نحو المطبخ كلي غيض على فرح فاستوقفتني امي و قالت لا تتهور مع اختك فقلت لها لا تخافي ساكلمها فقط و لا اريد مقاطعه من فضلكم. كان المطبخ يقع بعد ان عبور ممر على يمين الصاله، دخلت فوجدت اختي جالسه تدخن سيجاره بعصبية فقلت لها انا : ما الذي دهاكي و جعلك تفضحيني اما الفون فرح بعصيه : الذي دهاني احضانك البريءه لفاتن، احضانك التي اعرفها جيدا و شطرك الملتصق في بطنها و اكيد زبك كان يطعنها انا : غيرتكي ليست في محلها يا فرح حتى ان كانت في محلها فلا تكلميني هكذا امام الناس ثانيه واضح اكملت كلامي و اعطيتها بضهري متوجها الى البراد لاخذ قارورة ماء فنهضت اختي فرح و توجهت نحوي و قالت ما به ضهرك هناك نقط دم على مريولك من الخلف ثم رفعت المريول الذي كنت ارتديه على اللحم ورات علامات الاضافر التي تركتها سهى على ضهري و فهمت الامر فعلى صوتها وهي تقول يا يا سلاااام يا كازانوفا مين القحبه الشرموطه الي معلماك على ضهرك و زاد علو صوتها وهي تقول ما كفيناك انا و اممممممم قبل ان تنهي جملتها قفزت عليها و اغلقت فمها بيدي و كنت مغتاضا جدا منها و من غيرتها الجديدة العمياء و انا الذي ضننت ان الغيرة قد انتهت من حياتي بعد طلاقي و قلت لها تريدين الفضاءح ها اتريدين فضيحه؟ لا هكذا تكون الفضيحه انا ساريكي كيف تكون الفضيحه على اصولها. ضللت اغطي فمها بيدي و امسكتها من شعرها و جررتها منه نحو الطاوله و دفعتها الى الخلف حتى صارت مستلقيه بضهرها على الطاوله و رجلاها ارتفعتا قليلا عن الارض. كانت عبارات الدهشة ترتسم على وجه فرح وهي ممدده على الطاوله و انا واقف امامها اتوسط فخذاها ثم رفعت لها تنورتها الى اعلى حتى باني صرتها و كانت ترتدي سترينڨ اسود مددت يدي اليه و جذبته بوحشية فمزقته و فتحت لها فمها و حشرته فيه حتى بلغ زورها. فهمت فرح ما انوي فعله فصارت تحرك رأسها يمينا و شمالا و تهمهم بكلام غير مفهوم فقلت لها بعصبية ما بالك الست تريدين فضيحه؟ فاعادت الاشارة نفيا برأسها فقلت لها بنفس العصبية خلاص مررتي لي العدوه و انا الان اموة و اعمل فضيحه. انهيت كلامي ثم بسرعه فتحت ازرار بنطالي و انزلته مع البوكسر فخرح زبي منتصبا و قلت لها اليوم ساعطيكي حصة يوڨا اغتصاب تلقنك درسا حتى تتعلمي ان لا تلعبي على اعصابي و ان لا تهينيني ثانية امام الخلق. حاولت فرح ان تدفعني عنها بيديها فامسكتها منهما و وضعتهما تحتها و ضللت امسك ياداها بيد واحده و بالاخرى حملت رجلها اليمين و رفعتها الى فوق و ملت نحوها قليلا حتى صار ضهر ركبتها مرتكزا على كتفي ثم تركت يداها و فعلت نفس الامر مع رجلها اليسرى. زدت من ميلاني فوقها فصار زبي يرتطم باسفل كسها، مددت يدي الى فمي و و بصقت على اصابعي ثم قلت لفرح انت محضوضه لن انيكك بالشايح و الا مع ذيق خرم طيزك لن ينفع السترينڨ المحشور في زورك و سيسمع الناس صراخك في الجزاءر الشقيقه. كانت فرح تنضر اليا برعب متخيلتا ما ينتضرها و لم اجعلها تنتضر كثيرا بللت زبي باللعاب و وضعت لها القليل على خرم طيزها و وضعت رأس زبي على باب خرمها ثم قلت لها اول درس في اليوڨا فرح اسمه الزب المبلول يدك الطيز المقفول ثم دفعت بكل زبي مره واحده حتى ارتطمت بيوضي بطيزها و صار كل زبي مستقرا بشرجها فصدر منها اممممممم مكتومه و فتحت عيناها على الاخر و رفعت رأسها نحوي و هي تقوم الاشارة لا بسرعه و تكررها. صرت ارهز طيزها بسرعه رهيبه و هي تتلوى تحتي تحاول ان تتملص دون فايده و لولا السترينڨ الذي يكتم صوتها لبلغ صراخها كل ارجاء العماره. و انا انيكها صرت اقارن بين طيزها و بين طيز سها و انضر الى وجهها فرايت دمعتها تنزل على خدها حينها تذكرت يوم ضربها زوجها فاسفقت عليها. توقفت عن الحركه و قلت لها ها فرح اعجبتك اليوڨا؟ اتريدين المواصله فاشارت براسها نفيا حينها اخرجت زبي من طيزها فاخرجت منها اهة ارتياح مكتومه. امسكت بزبي من المنتصف بقبضتي و صرت افرش لها كسها صعودا و نزولا و فكرت باني يجب ان امنحها بعض المتعة حتى لا تكرهني و اخسر اجمد امرأه عرفتها في خياتي. وضعت الرأس على فتحة كسها و دفعته فدخل ثم توقفت قليلا من ثم واصلت الدفع حتى دخل معضم زبي في مسها، بدات ملامح فرح تتبدل و ضهرت بعض الشهوة عليها فمددت يدي و اخرجت ما في فمها و لم اترك لها المجال الكلام بل صرت اقبلها بجنون حتى اسخنها و انسيها الم طيزها و كنت اعرف مدى محنتها و هيجانها، بدأت اتفنن في نيكها و فمي و بلساني يلتهمان شفاهها و صرت ارهزها برتابه و بوتيرة متوسطه لكني كنت ادفع بكل زبي فيها حتى احسست بتجاوبها معي و بلسانها يتحرك مع لساني فتركت شفاهها و قلت لها يا مجنونه ارحوكي لا تدفعني لمثل هذا من جديد فانت اكثر انسان احبه على وجه الارض و لا اريد ان اخسرك، هنا عانقتني فرح و وصت اهاتها قالت لي لن تخسرني مهما فعلت يا احمق فانا احبك احبك ليس كاختك بل اعشقك و هذا سبب غيرتي و ضمتني اليها بكل قوه و صارت تردد اهههههههه انت حبيبي و كل امم دنياي اهههههههه سامي حبييبييي دعني اتزل رجلاي تعبت هكذا، تركتها تنزل رجلاها لكنها لم انزلهم ارضا بل احاطت بهما على خصري و صارت تجذبني نحوها برجلاها و ترهز لنفسها و اغمضت عيناها و قالت قبلني حبيبي اريد ان اذوب معك و انسى العالم تحتك و بين ذراعيك. قبلتها بحراره و بعشق نعم بعشق فانا كنت اعشقها و لو كنا في السويد لتزوجتها امام كل العالم و ما همني على اي جنب اصرع مادمت اصرع فيسبيل عشقها. كنت اريد الا تنتهي هذه النيكه الرذيله مع فرح لكن بدني خانني و احسست بفرح تسرع في جذبي نحوها برجليها فعلمت ان رعشتها قريبه فزدت في سرعتي حتى ارتفعت فرح بشطرها الى فوق معلنتا عن رعشتها التي استحضرت رعشتي معها و جاء ضهرنا في نفس الوقت و شعرت بزبي يقذف في اعماق رحمها و ضل يقذف و يقذف كما لن اقذف من قبل في حياتي. ارتهى جسدي فوق فرح لكن للحضه فقط فقد سمعت حثله وراءي فالتفت بسرعه لارى فاتن جالسه على الكرسي خلفنا فاتحه رجليها و كانت قد ادخلت يدها اليمنى تحت الفيزون الاصفر الذي ترتديه و يدها الاخرى ادخلتها تحت البودي تدعك بزها الايسر اخرجت زبي من فرح بسرعه و قفزت على فاتن التي وقفت و كانت قد استدارت مسرعه نحو الباب تريد ان تهرب فلحقتها من الخلف و وضعت يدي على فمها حتى لا تصرخ و تفضحنا عن جد هذه المره و قلت لها اوشششش فاتن نحن في عرضك لا تفضحنيا. نهضت فرح بسرعه من فوق الطاوله و تناولت السترينڨ الممزق و مسحت به كسها ثم تقدمت نحونا و شممته لفاتن و قالت هي لن تفضحنا الم تراها انت ايضا تداعب نفسها؟ تعجبت من جرأت فرح لكن حركتها اعجبتني و كلامها كان معقولا فان ارادت فاتن فضحنا لكفاها ان تطلق عقيرها للصياح اول ما راتنا و ان تجمع حولنا كل من في البيت بل بالعكس منضرنا هيجها و خلاها تنسى نفسها و تندمج و تشاركنا بالدعك. فكرت ان الطريقه الوحيده لضمان سكوتها هي ان ندخلها في اللعبة و ان تنال حضها هي الاخرى هكذا لن تتكلم فتفضح نفسها و هي مخطوبه. لكني كنت مجهد بعد ما حصل في السطح مع سهى و الملحمه الهيريدوتيه مع اختي فرح فقررت ان اسخنها و العب فيها و ان اجلب لها ضهرها باللحيس و ان رجعت الحيات في زبي فبها و الا سالحس لها كسها بشراهة حتى اذيب لها بضهرها و يبلغ لساني العضم. كنت امسك بفاتن من الخلف و يدي على فمها فقربت زبي الناءم من طيزها حتى استقر بين اردافها فاعجبني كبره و طراوته، قلت لها اتعديني فاتن اني لو تركت فمك لن تصرخين فاومأت براسها ايجابا فكررت متأكده فاتن فالمسالة ليست لعب عيال فاعادت نفس حركتها. تركتها و كانت عند وعدتها و لم تصرخ حتى انها ضلت لحضات ملتصقه بزبي لم تتحرك ثم استدارت نحونا و لم تنضر في عيناي بل في زبي المتدلي بين فخذاي و مررت يدها على طيزها مكان موضع زبي ثم رفعتها امام عينيها تحسس اصابها ببعض و دار الحوار التالي فاتن : لقد تركت ماءك على فيزوني و من سيراه سيضن اني انا من كنت مكان فرح و لو سمحت غطي هذا الذي امامي تقدمت نحوي فرح و جثت عل ركببتيها امامي و اخذت زبي وضعته في فمها نضفته من المني و هي تنضر نحو فاتن بتحدي ثم قامت و رفعت لي سروالي و اغلقته. علمت بحدسي ان فرح تفكر مثلي و تفعل هذا لتثير فاتن فرح : اسفه فاتن لكني ما قدرت ما نضفلو اياه متعوده انضفهولو استدرت نحو فرح و غمزتها من غير ما تشوفنا فاتن و قلت انا : فرح دعينا نتكلم و بلا هلحركات ماهو وقتها فاتن : انت لا تخلين فرح صحيح انك شرموطه فرح : انا ما لمسني غير طليقي و اممممممم حبيبي هذا الي مجنني اصلو عندو عده تهبل و خبره يقدر على مجموعه و و اسالي طليقتو و زميلاتي في اليوڨا فرح بكلامها كانت تلمح لفاتن اني اقدر عليهم ثنيناتهم فاتن : سامي خليها تسكت او انا ساخرج و اترككم انا : لا لا كيف تخرحين ستسكت اطمني ولا اقولك امر هي لن تسكت انا اعرفها توجهت نحو فرح و مسكتها من ذراعها و ضغطت على ذراعها و قلتلها بوشوشه خليكي بره خلف الباب و انا ساتصرف مع فاتن و ان قدم احد نحو المطبخ فادخلي علينا و نبيهيني. خرجت فرح فرجعت الى فاتن و سحبت كرسي و جلست امامنا ابعد عنها خطوه فقالت فاتن : يا سامي انا ماني مستوعبه لحد الان ما رايته بام عيني و لو اخبرني احد لكذبته انا : ضروفي و ضروفها حكمت بهذا يا فاتن فاتن : اي ضروف اللي تخلي الواحد يني.... قصدي يجامع اخته انا : شوفي انا ساخبرك بكل بساطه فاتن : تفضل كلي اذان صاغيه انا : لكن تعديني ان يبقى هذا سر بيننا فاتن : اعدك لن افشي سرك انا : يا فاتن حتى اخبرك لازم استعمل الفاض معينه تخدش الحياء فاتن : ما خلاص هو مازال فيها حياء تكلم براحتك انا : باختصار فرح كانت متجوزه بواحد زبو صغير و معقد من حالتو و بيضربها و تطلقت منه و قد عاشت محرومه و لا كانها تزوجت يعني تخيلي ان تتزوجي واحد زبو في طول اصبعك الصغير فاتن : هذا لا ينفع للزواج اصلا انا : بعدما تطلقت فرح و انا قلت انا للعيش في بيننا صارت ماشيه جايه امامي بلبس البيت مره قميص نوم و مره بشورط قصير....... و حكيت لفاتن يوم ما شفت فرح هاربه من زوجها و هي شبه عاريه فاتن : يعني انت شفت بزازها و ماذا ايضا فهمت من كلام فاتن و سؤالها الاخير ان الموضوع يثيرها فقررت ان انقل الكره لملعبها انا : فاتن بصراحه انا انسان هناك امور تجذبني عند الانثي اذا وجدتها افعل المستحيل لانالها فاتن : اي امور تقصد نضرت الى فاتن نضره من متفحصه لكل جسدها ثم قلت انا : باختصار فاتن انا من عشاق البزاز الضخمه و نضرت الى صدرها و الطيز الكبيره المشدوده اكملت كلامي و قمت من مكاني جلبت كأسان من المنضده ناولتهما لفاتن ثم قلت خصوصا الطيز الكبيره الشابه لا استطيع ان امنع نفسي من تخيلها مفتوحه امامي اهههه، كلامي مع فاتن جعل زبي بنتصب و انا اتخيل طيزها امامي، فتحت البراد و تناولت قارورت كوكا كولا و ناولتها لفاتن التي اصبح وجهها احمر ثم عدت لاقفل البراد و انا اعطيها بضهري و فككت ازرار البتطلون و اخرجت زبي و قبل ان التفتت لها قلت بمجرد الكلام عن الطياز الكبيره شوفي كيف صار حالي و الفتت نحوها و زبي يتقدمني. رأت فاتن زبي منتصبا في عنفوانه فصدر منها فابتلعت ريقها بصعوبه و ووضعت الكؤوس من يداها و نهضت بسرعه هامة ان تخرج من المطبخ فلحقتها من الخلف و دفعتها نحو الحاءط و التصقت فيها من الخلف بقوه و ادخلت يدي تحت البودي رافعا السوتيان لفوق حتى تحرر نهدها الايسر فمسكته بيدي و لكبره لم استطع الا التقطه من الاسفل و كنت ممسكا بزبي بيدي الاخري و انا وراؤها فصرت اضرب فردت طيزها اليمنى بيدي عدة مرات مرات و قلت لها شفتي طيزك الجباره كيف جعلت زبي و ما هذا و انا نايك ٢ قبلك، ثم عدلت زبي بين اردافها و انا مازلت امسكه بيدي و ادفع براسه على خرمها الى الامام من فوق الفيزون ثم احركه الى فوق و الى تحت حتى سمعتها تطلق ااههه وراء ااهههه ثم قالت انا بنت يا سامي لست مفتوحه ارجوك توقف فقلت لها نحن ممكن ان نغوص في محيط من المتعه دون ان افتحك لا تخافي فاتن لن اضرك انت صديقتي منذ نعومة الاضفار فاجابتني فاتن متاكد انك لن تفتحني فقلت لها لست مجنون حتى افتحك و امك تجلس في الصاله على بعد خطوات. ارتخى جسد فاتن و صارت تتحرك بتناغم مع حركات زبي على طيزها ثم قالت بمحنه شديده ليست فرح وحدها المحرومه فعمك عامل علينا حصار حتى امي المسكينه هاجرها قال سو معتكف. انزلت فييزون فاتن و الاندر مع بعض الى حد الركبه فبانت لي طيز و يا ويلي يا لها من طيز لو شافها اكثر الناس ورعا لتخلى عن تقواه و امتطاها. ضربتها على طيزها بكفي فترجرجت و تموجت فاطلقت من شفاهي بووفففففف مش معقول يا ناس ما هي حكاية هذه العيله و الاطياز التي تقهر فقالت فاتن عجبتك فقلت و قد ضربتها هذه المره بكفيا على فلقتيها ارتعشي و تموجي يا قاهرت الرجال فدواكي عنظي، اكملت كلامي فلفت فاتن رأسها و نضرت الى طيزها و اخذت ترعشها و ترعشها و قالت ما رأيك طيزي ام طيز فرح قلتلها طيييزك احلى طيز شفتها بحياتي لكن فرح انا بحبها فقالت حبها مثل ما تريد المهم متعني، قربت زبي بعد ما بليتو كلو و وضعته بالطول على شق طيزها و بديت افرشلها و هي لفت يديها خلف طيزي و صارت تمسح على طيزي و تجذبني نحوها ثم و مع تفريش لطيزها بدأت تضغط بفلقات كيزها على زبي ثم ترخيها و ضلت هيك تضغط و ترخي في طيزها و تحرك في طيزها على زبي يمين و يسار و دواير صغيره حتى لا يطلع زبي من طيزها. حركاتها دوختني فقلت لها فاتن نحن ليس معنا الكثير من الوقت للحس و كان ودي اهريلك كسك لحس فقالت انا ساضل معك لاسابيع فالحكايه معوضه فسالتها فاتن انت مفتوحه من طيزك فردت و عيناها مغلقه من المتعه عبييير اخر مره ادخلت فيا 3 صوابع فتوقفت عن الحركه و نضرت اليها و هي كانها وعت ما قالت فاضافت بسرعه و انت بتنيك في فرح فبلاش هذه النضرات اجبتها قاءلا انها حقا عيله متناكه على الاخر و حبيبه و امك ليس لهم في الخير نصيب فرجعت تلعب بطيزها على زبي و قالت لا اعلم عنهم شيء رجعت الى الوراء و تناولت غطاء الطاوله و فرشته على الارض و طلبت منها ان تنام على بطنها ففعلت تناولت القليل من زيت الزيتون من على منضده و فتحت لها طيزها و سكبت القليل منه فوق خرمها ثم قبل ان يسيح كله اقحمت اصبعي في خرمها فدخل بسهوله بفعل الزيت و دون اخرج اصبعي الذي كنت احركه فيها و بديت ادخل فيها اصبعا اخر لكن خرمها كان ذيقا و دخل بصعوبه قليلا و هي تتاوه بمحنه و تقول انا لا اريد دروس في اليوڨا مثل فرح فاهم ما تفضحناش فابتسمت و قلت لها انا و انت سنلعب كاراتيه من تحت. باعدت ما بين رجليها و جثوة بينهن ثم ملت عليها و قربت منها زبي حتى صار راسه على خرمها و قلت لها افتحي طيزك بكلتا يديك و ارخي عضلت طيزك حتى لا تتالمي ففعلت و احسست بحرارة خرمها المفتوح على راس قضيبي و دفعت قليلا فبدء ينزلق ببطء في جوفها الجحيمي السخونه، واصلت في الدفع حتى دخل اكثر من الراس بقليل و فاتن كانت قد امسكت بغطاء الطاوله و جمعت قماشه لتضعه في فمها و كانت تعض عليه حتى لا تصدر اي صوت. دخل زبي الى النصف في طيزها و كنت الهث من المتعه و الاهات و زبي مستقر في شرجها و قلت لها بكفي فاتن النصف ام تريدين اكثر فتركت اللقماش من فمها و قالت هو في النص بس انا حاسه بطيزي شعلانه مواعه جوه الن........ ارادت ان تكمل جملتها لكني رحت ارهزها فالتفتت نحوي و فاغرتا فاهاو قد جحضت عيناها فقلت لها ادخلهم قالت اووووففففففف عرفت انك دخلتو للبيضات فقلت لها لا زبي النصف ادخلهم و زدت في دفع زبي و اضفت اههه عياناكي ستخرج من المقل و كانها لم تسمعني و كانت تزوم و تتاوه بصوة منخفض اااهههههههههه اااههههه اممممممم زبك شطرني يا ابن الشرموطه لكنو حلووو كتير اهههههههه انا كنت مش عايشه يا عالم اهههههههه نيكني اهههههههه نيك الطيز ياله نييكني اهههههههه نيك ايه نيك نيك امك نيكني فقلت لها و قد بدأت اسرع في النيك ما بلاش شتيمه لاخلي طيزك اوسع من طيز البهيمة، قويت في النيك و صرت ارهزها بسرعه ثم توقفت فالتفتت نحوي و قالت انت لماذا توقفت كمل انا احس يالم لكن ترافقه متعه جمييييله فقلت لها شبيكي لبيكي و زبي دايما داخل فيكي ثم نمت فوقها بكل ثقلي و رفعتي وسطي الى فوق و ادخلت يداي تحت وسطها حتى صارت اصابعي تلامس شفرات كسها و اخذت ارفعها نحو وسطي بسرعه و انزلها و خلاص زبي كله صار في جوفها و علت اهاتها رغما عنها و اصبحت مسموعه فدخلت علينا فرح و قالت و طو صوتكم انتم تقريبا انفضحتم، وضعت فاتن كلتا يداها فوق فمها و التفتت نحوي مشيرتا ان اكمل لكني كنت خلاص جبت ضهري فاحسست بالمني الساخن يندفع رشقات في طيزها و ارتخيت فوقها و هي تركتها فمها و كانت تلهث من شدة النيك ثم نضرت الى فرح و قالت هو انتم عندكم من هذا كل يوم؟ لو كنت اعلم لما وافقت على الخطوبه و تجوزتك و خليتك تنيكني انا و اختك و الجيران فاضافت فرح و حماتك كمان فتحت فاتن فمها تعجبا و ضحكنا جميعا. خرجنا من المطبخ ثلاثتنا و انا كنت ساسقط من التعب بعد كل هذه الجولات و ترتكتهم يرجعون الى الصاله و دخلت غرفتي ارتميت على الفراش لم افق الا و الليل كان فد حل. نضرت الى الساعة على الحاءط و كانت تشير الى ال11 ليلا، خرجت من الغرفه لاجد بنات عمي فاتن و عبير و معهم اختي فرح و صديقتها نرمين و كانت معهم سهى فنضرت نحوها بتعجب و لما تقاطعت نضراتنا رمتني بنضره كلها محنه و شوق لمحتها اختي فرح فابتسمت و سألتني و هي تنضر بخبث نحو سهى فرح : هل شفي ضهرك روميو انا : ضهري بخير يا ابليسه سهى بتهكم : هل وقع لك حادث يا انكل سامي فرح : لا بسيطه شوية خدوش كان قد وقع وهو يمارس الرياضه عبير : رياضه ثاني انا و كنت اريد تبديل الموضوع : كيف حالكي سهى؟ ارى انك تسهرين مع بنات عمي و morgana سهى : انا كان عندي قليلا صداع فبقيت في المنزل و اهلي ذهبو لزيارت عمي في الريف و سيىجعون غدا فايدستسرت امي ان ابيت مع فرح حتى لا ابقى وحدي في البيت فاتن : انا اشعر بالتعب سادخل لانام و في غرفتك يا سامي، كلنا سننام في غرفتك و انت ستنام في الصاله رفعت كتفاي علامت عدم الاكتراث فاصلا انا كنت ساسهر الى الصباح فلم اصحو من نومي الا الان و كنت احتفض بقطعة حشيش في جيبي معتبره و قررت ان الفها في ما تيسر من صواريخو و ان اقطع تذكرة الى بلاد الترليلليي. قامت اختي فرح و قالت لسهى ان تلحقها الى الغرفه و قالت انها تريدها في امر لكنها ارادت ان تبعدها من امامي بعد ان فهمت من نضرات سهى انها من خدش ضهري لما كنت انيكها. بقيت مع عبير لوحدنا فالتفتت نحوي و قالت عبير : هو انت ما حكايتك مع الرياضه و اقصد الرياضه التي تفهمها. ثم اضافت باستهزاء يبدو ان ابي محق في كل كلامه يا محترفه نضرت الى عبير و ضحكت باستهزاء و قلت لها انا : لماذا تستهزءين عبير فمما سمعت انت ايضا رياضيه ممتازه و اقصد الرياضه التي كنتي تقصدين ها تركتها و كانت تنضر نحوي باستغراب و قالت بلهجة امره انتضر لم انهي كلامي اجبتها دون ان التفت نحوها انا انهيت كلامي و لو اردتي ان اكملي فانتضري حتى اخرج. و تركتها و دخلت الى الحمام لاتبول. خرجت من الحمام لاجد عبير تنتضرني وراء الباب و ما ان رأتني حتى انفجرت في وجهي و قالت ماذا تقصد بكلامك يا عاهر هل تراني شرموطه مثلك؟ ثم رفعت يدها و ارادت ان تصفعني لكني امسكت يدها في الهواء و لويتها خلف ضهرها فصار ضهرها لي و همست في اذنها اقصد رياضة التوسيع التي كانت اصابعك تمارسها في خرم طيزها فاتن. ارادت ان تتكلم لكنها تلعثمت فجذبتها الى داخل الحمام و اقفلت الباب خلفنا ثم قلت لها تريدين صفعي يا هانم ثم تتصنعين البراءه و الشرف؟ تريدين ان تعرفي عن رياضتي المفضله يا قحبه ثم تركت يدها و انزلت البيجاماه الى الكعببن و لم اكن ارتدي تحتها شيء امسكت بزبي و بيضاتي و حركتهم بسرعه امامها و قلت لها هذه رياضتي و اشرت الى زبي و الخصيات و قلت لها هذا مارادونا يلعب بكرتان. اخفت وجهها بيديها و قالت اتركني و افتح الباب و الا ساصرخ فقلت لها لماذا الصراخ يا حلوه انا لست وحش حتى اغتصبكي يا عبير انا اريدكي برضاكي و صدقيني يامتعك كما لم تتمتعي من قبل و ان كنت لا تصدقينني اعطيكي هاتفي و اتصلي بفاتن و اساليها عن جولتنا في المطبخ اليوم عند الزوال و الا كيف تعتقدين اني علمت بقصتك انت و فاتن. فاجأتها جرأتي و كلامي المباشر و انزلت يديها عن وجهها و سألتني عبير : انت و فاتن معقول؟ انا : اممممممم فاتن ياله مي طيز يذهب العقل عبير : فاتن اخذته خلفي منك انت كانت هي تتكلم و انا كنت اداعب زبي حتى انتصب و قلت لها انا طويل وسيم و عندي هذا و دوحت لها بزبي و اضفت صدقيني لن تندمي فانا ستر و غطا عليكي و انا اعلم انك هايجه موت و الا فلماذا استاذه محترمه مثلك تمارس السحاق مع اختها اكيد ليس من فرط الشبع الجنسي؟ انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!! تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي. جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً................. يا ترى ما الذي تخبؤه عبير و من ستكون التاليه في رحلة الرذيله العاءليه هذا ما سنعرفه في الجزء القادم طبعا اذا وجدت التشجيع من الرواد و رفقاء المحارم الكرام. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ انزلت عبير عيونها الى زبي و قالت ساتركك تنيكني لكن عندي شرط فقلت تفضلي اطلبي فقالت ساطلب منك امر لكني لا اريدك ان تسالني اي سؤال، انا ساخبرك عن السبب بعد ان تنيكني. سكتت لبرهة و قالت سالمك نفسي و انت تعلم ابي و طريقة تربيته لنا فما لم يلمسني رجل قبلك لكني......... لكني اريدك ان تفتحني!!!!!! تعجبت بل شدهت لطلب عبير التي حقا كانت ذو نشاه محافضه و توجهت نحوها و قلت سالبي طلبك و لكني اريد ان اعرف السبب قبل ذلك و مهما ستكون القنبلة التي ستفجرينها فلن اتراجع عن وعدي. جلست عبير على حافة البانيو و قد ملات عيونها العبرات و بدأت في الكلام ًً................. عبير : ابي يريد أن يبيعني يا سامي لاكثر الدافعين سامي : وضحي كلامك حتى افهك عبير : طلبني منه واحد في ضعف عمري منضره موحش، انا اصلا هربت الى هنا هروب حتى لا يرغمني سامي : و انت فكرتي ان فتحتك الان و........ ستبوز جيزة الهنا، هذا الحمق بعينه عبير : يعني يا ناس حتى شرموط العائله وصل لعندي و صار بفكر بعقله بدل زبه سامي : لا لا تقلقي حل مشكلتك عندي و لكنه ليس ببلاش عبير : ماذا تقصد؟ سامي : الامر بسيط اكثر مما تتوقعين يكفينا ان نسبقه و اطلب يدك منه نضرت الي عبير بدهشه : تطلبني انت، اكيد لن يوافق على واحد يقول عنه زنديق وفاجر سامي : سيوافق غصبا عنه عبير : و كيف ذلك سامي : ااه كيف ذلك هذه تعرفينها بعد ان نتفاهم.......... جلست بجانبها على حافة البانيو و امسكت بطيزها....... اريد هذا الكاءن السحري و زبي مغروس فيه للخصيتين. عبير : خلصني من هذه الزيجه الملعونه و ضل نيكو حتى تمل منه سامي : اذا لم يوافق عمي على خطبتي لكي ساهدده باخذ نصيبي من الارض منه يعني نصفها و ارفع عليه قضية استرداد حقوق في حقي في غلت الارض الذي التي كان ينتفع بثمنها وحده كل هذه السنين و هذا يعني انه حتى المحكمه لو لم تحكم في صالحي ستضع عقله على الارض وولن يقربها حتى تبت المحكمه في القضية المنشورة امامها و هذا يعني سنين فيخصر الارض اللتي ستصبح بورا و ابوك شعاره في هذه الدنيا المال هو اصلا لو علم أن جدي حين مات دفنوه و في فمه ضرسا من الذهب لحفر قبره و استرده و لا اضن مهركي او انت اغلى عنده من 30 فدان عبير : و تفعل كل هذا من اجلي و تدخل في عداوة مع عمك سامي : عمي ههههه لماذا انا متى احببته اصلا عبير : يعني انت ستصبح خطيبي؟ سامي : وقتيا حتى تتكشفي خيانتي لكي و تنفصلين عني نضرت نحوي و في عينيها نضرت اقتناع فحملتها واجلستها في حجري و امسكتها من صدرها ادعكه سامي : حركي طيزك فوق زبي عبير : هكذا.............. وصارت تدير طيزها فوقي و تنزل تضغط عليه وهي تحركه الى الجانبين عبير : اممممممم زبك كله محشور في فلقي سامي : افففف خرمك ساخن افتحي طيزك عبير : اههه ههه طيزي فتحتهولك و كسي صار مبلول فتحته تنبض اهههه حط ايدك ادعكهولي اهههههههههههههههه ايه هيك ادعكو اكثر سامي : ارفعي وسطك لفوق..... اخذت قالب صابون بللته بالماء و دهنت زبي جيدا بالصابون و حطيت الراس مقابل خرمها و ضللت امسك قضيبي من الوسط........ انزلي عليه واحده واحده على قدر ما تفدري عبير : اهههه بدى يفوت اححححح سامي : ما تضغطي بعضل طيزك فيألمك خليكي هكذا رولاكس عبير : اووووهه كيف رولاكس انا فاتن كانت تلعبلي باصبعين، هذا كانو قبضه مشدوده فايته في طيزي.. اححححححح سخن زبك سخن في طيزي اهههه لا تدفعو بقوة وجعني اههه هيك بالراحه دخلو اكثررررر بالراحه اههههههه سامي : انزلي في وضع الكلبه و ارفعي طيزك لفوق..... هكذا حلو ودفعتو للنص عبير : اهههههههه فات فات ضليت ارهز طيزها وهي تمحنها و اهاتها عليو و فكرت انو خلاص ممكن كل اللي في البيت صحيو على صوتها فناولتها فوطها حطتها في فمها و عضت عليها و انا ارهزها بسرعه حتى كبيت حليبي في طيزها و خرجتو و كان منضر خرمها روعه مفتوح و المني سايل منو خرجت للصاله و هي لحقت بالبنات راحت نامت. ضللت لمطلع الفجر امام التلفاز الف سجائر حشيش و مع الساعه السادسه صباحا نزلت للمقهى طلبت فانتا و مكثت ساعه و رجعت بعدها للمنزل و انا طالع في اول درج الطابق الاول سمعت باب منزلنا يغلق و بعدها باب منزلي المقابل الذي مأجرو لعيلة سهى يغلق ضنيتها سهى روحت لم القي بال الامر و واصلت صعودي. دخلت للمنزل رجعت للصاله فكان التلفاز الذي تركته يعمل مطلع اشارت no signal. تفقدت وصلت الريسيفر وكان كل شيء في مكانه فقلت بنرفزه هذا الدش المتناك في السطح من جديد عملها و ماهو وقتو و انا مزطول. طلعت للسطح و توجهت لغرفت السطوح اخذ سلم حتى أطال الدش الذي كان فوق سقفها و ما ان اقتربت من شباك غرفت السطوح حتى رايت منضرا بديعا اوقف زبي. كانت عايده زوجة عمي في وضع فرنساوي و كمال والد سهى زارع فيها قضيبه يرهزها. لم اطل التفكير لاقرر ان الضروف لعبت في صالحي لا لانيك عايده و افشخها فقط بل للوصول الى صباح القنبله الجنسيه. دخلت عليهم و انا اقول بغضب سارمي بكما من السطح يا متناكين. فاجاهما دخولي فترك كمال عايده التي لفت بسرعه حول جسدها الروب الذي كانت ترتديه اما كمال فحاول رفع بنطاله عبثا فقد عاجلته بلكمات قويه على رأسه و صدره افقدته توازنه و سقط الى الخلف متقهقرا ثم التفت الى زوجة عمي و قلت سامي : لو فكرتي في الهروب ساترك هذا الخول و الحقكي و القي بك الى الشارع من فوق السطح و سيضطرون الى جمع دماغك بملعقة قهوة و كففي دموع التماسيح و دعكي من التمثيل فلست متناك في العقليه لاصدقها عايده : انا........ قاطعتها قبل ان تكمل و دوحت رأسي و انا اقول سامي : نيّكي يا مدرستي.... صحيح عائله قحاب ممكن تعملو اجدع بيت دعاره عايده : لن اتحرك من مكاني لكن استحلفك ان تسترني و لا تفضحني فلو علم عمك ل..... كان كمال ممدا في الارض ينضر الينا ثم قال كمال : ارجوك سامي استر علينا و اطلب ما تريد و أن لن اعصي لك امر عرفت اني سيطرت على المتناكان و اني سانال ما اريده سامي : يلعن كس امك و كس ام امك و كس الام متاع الام متاع ام امك و كس ها القحبه الواقفه ان لم تلعن كس امك و مش حاشا كس امك عايده : كس امك كس امك سامي : انا اذا تكلمت وسمع عمي سيعلقك من خرم طيزك بصنارة صيد في مروحة السقف كمال : ارجوك ارجوك ساعطيك كل ما تريد من المال سامي : لا اريد مالك اللعين اريد ان انيكك كمال مشدواها : تنيكني انا لست خول سامي : خلاص عايده هي ستنيكك باصبعها من طيزك و جرب قول لا، خذ وضع الكلبه يا متناك فكر قليلا ثم اخذ وضع الكلبه و عايده تنضر الي متعجبه اخرجت هاتفي و فتحت التصوير سامي : ماذا تنتضرين يا شرموطه بللي اصبعكي و اقحميه فيه و الا ستندمين و لن ينفعك الندم اريدك ان تنيكيه و انت تقولين كما نكتني من كسي انا انيكك من طيزك فعلت ما قلت و ضلت تدخل و تخرج اصبعها في خرم كمال وهو يقول احححح احححح توقفي، تركتهم لدقيقتين قم أوقفت التصوير و قلت سامي : هذا كاف دعيه يرتدي ملابسه و انت يا كمال كما نكت زوجة عمي المصون و هدرت شرفنا ستفتح لي الطريق مع زوجتك انيكها و نصير خالصين و أن حاولت الهروب بعاءلتك فلتعلم ان عمي واحد متعصب سيقتل هذه القحبه و يلحقك الى الموزمبيق لو لزم الامر هل فهمت؟ و لا تقل زوجتي شريفه ففي هذه البلاد القحبه حتى التي اسمها شريفه شرموطه، انت فقط ستستضيفني في البيت و نكون نحن الثلاثه فقط ثم تدخل الحمام و انا اتصرف واضح و الا فضحتك و معي الدليل كمال : واضح واضح سامي : الان اذهب لم اعد اطيق النضر اليك خرج كمال و تركنا وحدنا فنضرت الى عايده زوجة عمي و انزلت بنطالي و البوكسر و قلت مبتسما سامي : يا لبوه تتركيني و تتناكي مع الغريب انفجرت اسارير عايده و قالت وهي تنزل على ركبها لتمص زبي عايده : كلو من هجر الخول عمك و انت يا منحط ارعبتني و عامل فلم هندي و سكوت حنصور كل هذا لتصل الى صباح اخذت زبي في فمها تمصه بحرفيه و صنعه فانزلت يدي على بزازها الكبير افعصها و قلت لها انت ضلي مصي و لا تتوقفي و انا ساخبرك بما يزيدك هيجان و محنه ثم اخبرتها بحكاية عبير ابنتها و كيف فتحت طيزها بالتفصيل و لما انتهيت و هي زادت محنتها فصارت تنزل بفمها تمص كل زبي حتى لامس ذقنها ببضاتي و قالت عايده : مالي لا ارى قرونك يا شيطان سامي : قرني الوحيد كان في فمك الذي ابتلعه كله جلست على ارض الغرفه و اسندت ضهري الى الحاءط و اجلستها فوقي وجهها للناحيه الاخرى و يداي تمسك بوسطها و هي عدلت نفسها على زبي ثم جلست مره واحده و زرعت 18 سنتي غليضه عريضه في كسها مره واحده و راحت طالعه نازله بسرعه و اهاتها عليو حتى صارت تصرخ ثم تتوقف قليلا تجيب ضهرها اامىه الميه و ترجع تتنطط و أنا حسيت بقرب شهوتي فصرت ارفعها الى فوق اتركها لحضه ثم انزلها بكل قوه و طيزي تالمني من الارض تحتي و جبت فبها شهوتي و انا اعضها من ضهرها حتى صرخت من الالم و الشهوة. انتهى هذا الجزء اصدقاءي و انتضرو الجزء القادم و سيكون طويل كلو ينيك في كلو بلا رحمه. انتضر تشجيعكم لاواصل و اتمنى ان القصه أعجبتكم.



فانا اجلس قبالة اخي تناولت من عنده ما بقي من السندوتش و انغمست في الأكل كان لذيذا. بدأت الحكايه لما رجع بسام الى البيت من عمله الى البيت فوجد اختي في غرفة نومهما و كانت تجرب فستان سهره جديد فما ان رآها زوجها حتى بادرها بالسؤال و كانه ضابط امن و قال لها من اين لكي هذا فاجابته بانها اشترته من جارتنا التي كانت تسافر الى تركيا للتسوق ثم ترجع و تبيع فسالها بكم اشتريتيه فقالت ب300 دينار حينها امسك راسه بيديه و صار يكرر يا ويلي القحبه تريد ان تجلطني هذا نصف ما اكسبه في سهر كامل و تقدم نحوها و الشرر يتطاير من عينه و اوسعها ضربا حتى اني سمعت صراخها و صراخ امي التي كانت تحاول ان تفرق بينهما و تخلصها منه، هرعت مسرعا الى بيت اهلي و كنت لا ارتدي الا شورط قصير و ما ان دخلت حتى افزعني منضر فرح فكان الدم يسيل من انفها و شعرها مشوش و كانت في قميص نوم نصفه ممزق و كان صدرها العرمرم يتدلى الى الخارج و مع فزعي و هول المنضر الا ان منضر صدرها العارم بحلماته الوردية التي كانت في كبر عقلة الاصبع و منضر فخاذها التي لم يكن يغطيها قميص النوم الا شبرا تحت كسها ابهرني بل دوخني للحضه. اللبوه كانت خبيره و اشعلت ناري و لم تدخل و احلى ساخنة موقع زواج في محنتهم اهات بطريقة اجنبي من اجانب الحمام جدا سكس في فمها بعد، اردت ان امسك رأسها لانيكها من فمها فابعدت يدي و قالت تت تت تت لا لا انا انا افعل كل شيء ثم اخذت زبي و ادخلته في فمها فاحسست بحرارة جميله و انتابتي قشعريره جميله و بدات سهى رحلة المص و رغم صغر سنها الا انها كانت تعلم جيدا ما تفعل، كانت تدخل زبي الى المنتصف ثم تخرجه و كلما اخرجته تعضعض رأسه بحنيه ثم سرعت في المص و انا بلغت اقصى درجات الاحتمال و كنت قد اقتربت من الرعشه فجذبت منها زبي فنضرت اليا و قالت هل اعجبك مصي فقلت لها انت صحيح صغيره في السن لكنك لبوه كبيره و خبره في المص جننتيني يا بنت. انزلت فستاني على جانبيه. نضرت حولي فلمحت ابتسامه على طرف شفاه فاتن و زوجة عمي بادرتني بالقول ضاحكه اثنين مره وحده دنت منتج، ضحكو على تعليق زوجة عمي الا انا نهضت من مكاني و توجهت نحو المطبخ كلي غيض على فرح فاستوقفتني امي و قالت لا تتهور مع اختك فقلت لها لا تخافي ساكلمها فقط و لا اريد مقاطعه من فضلكم. ما اجمل نيم المحارم لا يساويه لا زواج و لا زنا مع الغريب. كانت سهى ترتفع الى فوق و تنزل في حجري ليستقر كل زبي في طيزها و و هي تمسك كتفي بيد و يدها الاخرى تداعب بها وجهي ثم وضعت اصبعين في فمي فاخذت امص اصابعها و بدأت اتحرك الى فوق بزبي و ارهزها بل صرت ادكها دكا في طيزها حتى علت اصوات محنتها اااههه يا ماما طيزي نااار اممممممم نيييكنييي سامي دخللوووو للبيضات دخلو كلوووو دخلووو للبيضات دخلووو حبيبي هو و بيضاتو منضرها زاد هيجني فحضنتها من ضهرها بذراعي و انزلتها على زبي على الاخر ثم وقفت بها و زبي لا يزال مرشوقا في خرم طيزها و هي لفت رجلاها حول ضهري. دخلت الصالون وجدت امي و ابي وعمي ومرات عمي واولادهم قد غيروا ملابسهم ولبسو لبس السهر - انتو خارجين ؟؟؟ - ايوة مش قلنالك رايحين خطوبة بنت عمتك ؟ انتي نسيتي ؟ - تظاهرت اني على علم بالموضوع فلم اعلم متى اخبروني بذلك طيب اما اروح احظر نفسي - اجابني ابي هو اصل ما فيش مكان بالعربية فلازم وحدة منكم تفظل بالبيت ؟ - تدخلت امي بدلال و اختك عاوزة تروح ممكن يتسهلها هي كمان و تتخطب. دخلت اساعد ماما شوية في شغل البيت وطبعا كنت اتعمد اني اتلكأ وكل حاجة اعملها غلط فماما طهقت مني وكانت تريد ان اتركها لوحدها. تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله. نيك المحارم بطل العالم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الثالث مر ت الايام جميله راءعه علينا في البيت و انا و اختي و امي لا نمل من الجنس الثلاثي حتى انهج ترك كل منا غرقته و صرنا نبيت في غرفة امي.
ارقام شباب تعارف واتس اب واتساب أرقام by سوري حر
ايات عن الزوج
Embird 2013 скачать бесплатно на русском

Views: 886

Comment

You need to be a member of On Feet Nation to add comments!

Join On Feet Nation

© 2024   Created by PH the vintage.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service