Members

القوانين السورية





❤ : زواج سوريا::


وجهود أخرى في مواجهة الرفض الاجتماعي على التوازي يبذل العديد من الناشطين والحقوقيين جهوداً كبيرة لنشر الوعي حول الزواج المدني، ومنهم المحامي حساب قصاب، الذي بدأ في العام 2015 بطرح فكرة قانون الزواج المدني عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ومنها أيضاً أمثلة لا تحصى عن سوريين يرفضون هذا الزواج بشكل مطلق، إما لاعتباره لا يتناسب مع طبيعة المجتمع السوري المتعدد الأديان والطوائف، أو مع الأحكام الدينية بحد ذاتها. القوانين السورية الشريعة الإسلامية هي أحد مصادر التشريع في سوريا، وقانون الأحوال الشخصية السوري الصادر عام 1953 والذي يعنى بقضايا الزواج والطلاق يعتبر قانوناً دينياً، فهو يراعي الأحكام الدينية ولا يعترف إلا بصكوك الزواج المعقودة وفق الديانات المعترف بها في سوريا، وبالتالي فإن أي زواج خارج إطار قوانين وشروط هذه الديانات يعتبر باطلاً وغير قابل للتطبيق.


زواج سوريا::

أوروبا هي خيار أيضاً لبعض السوريين الراغبين في الزواج المدني بعيداً عن العقود الدينية، ومنهم ناديا زهوري 35 عاماً والتي شاركت تجربتها مع رصيف22. أما الزواج المدني، ووفق ما يشرحه المحامي حسان قصاب لرصيف22، فهو عقد زواج بين ذكر وأنثى يحكمه قانون واحد بغض النظر عن الديانات والطوائف، ويوثقه موظف رسمي في مقر حكومي ويحتاج لشاهدين وله صفة الديمومة. القوانين السورية الشريعة الإسلامية هي أحد مصادر التشريع في سوريا، وقانون الأحوال الشخصية السوري الصادر عام 1953 والذي يعنى بقضايا الزواج والطلاق يعتبر قانوناً دينياً، فهو يراعي الأحكام الدينية ولا يعترف إلا بصكوك الزواج المعقودة وفق الديانات المعترف بها في سوريا، وبالتالي فإن أي زواج خارج إطار قوانين وشروط هذه الديانات يعتبر باطلاً وغير قابل للتطبيق. وترى الفتاة الثلاثينية بأن لسوريا خصوصية بتعدد طوائف وأعراق وأديان سكانها وهو ما يزيد من احتمال اختيار شريك من دين أو طائفة مختلفة، لتقف القوانين عائقاً في وجه ذلك، وليكون الحل إما بتغيير الدين أو السفر خارج سوريا وهو أمر مكلف، ما يبرز أهمية إقرار الزواج المدني، خاصة في هذه المرحلة حيث تشهد سوريا تغييرات جمة على مختلف الأصعدة.


زواج سوريا::
مع انتمائي للدين الإسلامي ويقيني باستحالة ارتباطي زواج سوريا:: في زواج سوريا:: إلا في حال إقدامه على تغيير دينه، كان السفر هو خيارنا الوحيد. كما يشترط الزواج المدني أن يكون الطرفان مكملين للسن القانونية وهي 18 عاماً إلا في حالات استثنائية، وألا يكونا مرتبطين بزواج آخر. أوروبا هي خيار أيضاً لبعض السوريين الراغبين في الزواج المدني بعيداً عن العقود الدينية، ومنهم ناديا زهوري 35 عاماً والتي شاركت تجربتها مع رصيف22. القوانين السورية الشريعة الإسلامية هي أحد مصادر التشريع في سوريا، وقانون الأحوال الشخصية السوري الصادر عام 1953 والذي يعنى بقضايا الزواج والطلاق يعتبر قانوناً دينياً، فهو يراعي الأحكام الدينية ولا يعترف إلا بصكوك الزواج المعقودة وفق الديانات المعترف بها في سوريا، وبالتالي فإن أي زواج خارج إطار قوانين وشروط هذه الديانات يعتبر باطلاً وغير قابل للتطبيق. في العام 2016 نشر بي بي سي تقريراً يحصي 3000 حالة زواج مدني سنوياً في قبرص لأشخاص يأتون من الشرق الأوسط هاربين من شروط الزواج الديني في بلدانهم. وترى الفتاة الثلاثينية بأن لسوريا خصوصية بتعدد طوائف وأعراق وأديان سكانها وهو ما يزيد من احتمال اختيار شريك من دين أو طائفة مختلفة، لتقف القوانين عائقاً في وجه ذلك، وليكون الحل إما بتغيير الدين أو السفر خارج سوريا وهو أمر مكلف، ما يبرز أهمية إقرار الزواج المدني، خاصة في هذه المرحلة حيث تشهد سوريا تغييرات جمة على زواج سوريا:: الأصعدة. ويعتمد الزواج المدني مبدأ الشراكة التامة بين الطرفين وبذلك يلغي عدداً من أحكام الزواج الديني مثل حق الطلاق العائد لأحد الأطراف فقط، ومهر الزوجة، وغيرهما من الشروط. ويرى المحامي الأربعيني بأن الحرب في سوريا وتبعاتها من هجرة وانقسام مجتمعي أبرزت أهمية تشريع الزواج المدني وتقبله، فهو زواج لا ديني يكسر الحواجز بين الناس، لكنه يقرّ بصعوبة هذا المشروع الذي لا بد أن يصطدم بعوائق اجتماعية وتشريعية في المقام الأول، إذ يتطلب تعديلات دستورية وقانونية، وأيضاً مواجهة ممانعة شريحة واسعة من المجتمع السوري.

القوانين السورية - وجهود أخرى في مواجهة الرفض الاجتماعي على التوازي يبذل العديد من الناشطين والحقوقيين جهوداً كبيرة لنشر الوعي حول الزواج المدني، ومنهم المحامي حساب قصاب، الذي بدأ في العام 2015 بطرح فكرة قانون الزواج المدني عبر وسائل التواصل الاجتماعي.


زواج سوريا::

المجموعة تسعى منذ أكثر من عام، بطرق مختلفة للضغط باتجاه تشريع هذا الزواج وأيضاً نشر الوعي بشأنه بين شرائح المجتمع، لكن الوصول لهذه الأهداف لا يبدو بالأمر السهل على الإطلاق في دولة تعتمد منظومة الأحوال الشخصية فيها على التشريعات الدينية بشكل أساسي، ومجتمع تحكمه عادات وتقاليد راسخة تعتبر بمجملها أن الزواج المدني حرام ومخالف للتعاليم الدينية السماوية. القوانين السورية الشريعة الإسلامية هي أحد مصادر التشريع في سوريا، وقانون الأحوال الشخصية السوري الصادر عام 1953 والذي يعنى بقضايا الزواج والطلاق يعتبر قانوناً دينياً، فهو يراعي الأحكام الدينية ولا يعترف إلا بصكوك الزواج المعقودة وفق الديانات المعترف بها في سوريا، وبالتالي فإن أي زواج خارج إطار قوانين وشروط هذه الديانات يعتبر باطلاً وغير قابل للتطبيق. أقوال جاهزة يعتمد الزواج المدني مبدأ الشراكة التامة بين الطرفين وبذلك يلغي عدداً من أحكام الزواج الديني مثل حق الطلاق العائد لأحد الأطراف فقط، ومهر الزوجة، وغيرهما من الشروط. أما الزواج المدني، ووفق ما يشرحه المحامي حسان قصاب لرصيف22، فهو عقد زواج بين ذكر وأنثى يحكمه قانون واحد بغض النظر عن الديانات والطوائف، ويوثقه موظف رسمي في مقر حكومي ويحتاج لشاهدين وله صفة الديمومة. ويعتمد الزواج المدني مبدأ الشراكة التامة بين الطرفين وبذلك يلغي عدداً من أحكام الزواج الديني مثل حق الطلاق العائد لأحد الأطراف فقط، ومهر الزوجة، وغيرهما من الشروط. كما يشترط الزواج المدني أن يكون الطرفان مكملين للسن القانونية وهي 18 عاماً إلا في حالات استثنائية، وألا يكونا مرتبطين بزواج آخر. ومع عدم وجود قانون يشرع الزواج المدني في سوريا، يبقى خيار عقد هذا الزواج خارجها متاحاً للراغبين في ذلك، والمكان الأقرب هو جزيرة قبرص. في العام 2016 نشر بي بي سي تقريراً يحصي 3000 حالة زواج مدني سنوياً في قبرص لأشخاص يأتون من الشرق الأوسط هاربين من شروط الزواج الديني في بلدانهم. أوروبا هي خيار أيضاً لبعض السوريين الراغبين في الزواج المدني بعيداً عن العقود الدينية، ومنهم ناديا زهوري 35 عاماً والتي شاركت تجربتها مع رصيف22. مع انتمائي للدين الإسلامي ويقيني باستحالة ارتباطي به في سوريا إلا في حال إقدامه على تغيير دينه، كان السفر هو خيارنا الوحيد. انطلقت المجموعة وفق حديث نعمة 33 عاماً من حقوق يكفلها الدستور السوري وتؤكدها العديد من الاتفاقيات الدولية الموقع عليها من قبل الدولة السورية، ونتيجة إيمانها بضرورة ترسيخ المساواة بين الرجل والمرأة وإنشاء جيل يحترم كل فرد فيه الآخر ويحرص على ممارسة حقوقه كاملة. وترى الفتاة الثلاثينية بأن لسوريا خصوصية بتعدد طوائف وأعراق وأديان سكانها وهو ما يزيد من احتمال اختيار شريك من دين أو طائفة مختلفة، لتقف القوانين عائقاً في وجه ذلك، وليكون الحل إما بتغيير الدين أو السفر خارج سوريا وهو أمر مكلف، ما يبرز أهمية إقرار الزواج المدني، خاصة في هذه المرحلة حيث تشهد سوريا تغييرات جمة على مختلف الأصعدة. وجهود أخرى في مواجهة الرفض الاجتماعي على التوازي يبذل العديد من الناشطين والحقوقيين جهوداً كبيرة لنشر الوعي حول الزواج المدني، ومنهم المحامي حساب قصاب، الذي بدأ في العام 2015 بطرح فكرة قانون الزواج المدني عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ويرى المحامي الأربعيني بأن الحرب في سوريا وتبعاتها من هجرة وانقسام مجتمعي أبرزت أهمية تشريع الزواج المدني وتقبله، فهو زواج لا ديني يكسر الحواجز بين الناس، لكنه يقرّ بصعوبة هذا المشروع الذي لا بد أن يصطدم بعوائق اجتماعية وتشريعية في المقام الأول، إذ يتطلب تعديلات دستورية وقانونية، وأيضاً مواجهة ممانعة شريحة واسعة من المجتمع السوري. ومنها أيضاً أمثلة لا تحصى عن سوريين يرفضون هذا الزواج بشكل مطلق، إما لاعتباره لا يتناسب مع طبيعة المجتمع السوري المتعدد الأديان والطوائف، أو مع الأحكام الدينية بحد ذاتها.



مع انتمائي للدين الإسلامي ويقيني باستحالة ارتباطي زواج سوريا:: في زواج سوريا:: إلا في حال إقدامه على تغيير دينه، كان السفر هو خيارنا الوحيد. كما يشترط الزواج المدني أن يكون الطرفان مكملين للسن القانونية وهي 18 عاماً إلا في حالات استثنائية، وألا يكونا مرتبطين بزواج آخر. أوروبا هي خيار أيضاً لبعض السوريين الراغبين في الزواج المدني بعيداً عن العقود الدينية، ومنهم ناديا زهوري 35 عاماً والتي شاركت تجربتها مع رصيف22. القوانين السورية الشريعة الإسلامية هي أحد مصادر التشريع في سوريا، وقانون الأحوال الشخصية السوري الصادر عام 1953 والذي يعنى بقضايا الزواج والطلاق يعتبر قانوناً دينياً، فهو يراعي الأحكام الدينية ولا يعترف إلا بصكوك الزواج المعقودة وفق الديانات المعترف بها في سوريا، وبالتالي فإن أي زواج خارج إطار قوانين وشروط هذه الديانات يعتبر باطلاً وغير قابل للتطبيق. في العام 2016 نشر بي بي سي تقريراً يحصي 3000 حالة زواج مدني سنوياً في قبرص لأشخاص يأتون من الشرق الأوسط هاربين من شروط الزواج الديني في بلدانهم. وترى الفتاة الثلاثينية بأن لسوريا خصوصية بتعدد طوائف وأعراق وأديان سكانها وهو ما يزيد من احتمال اختيار شريك من دين أو طائفة مختلفة، لتقف القوانين عائقاً في وجه ذلك، وليكون الحل إما بتغيير الدين أو السفر خارج سوريا وهو أمر مكلف، ما يبرز أهمية إقرار الزواج المدني، خاصة في هذه المرحلة حيث تشهد سوريا تغييرات جمة على زواج سوريا:: الأصعدة. ويعتمد الزواج المدني مبدأ الشراكة التامة بين الطرفين وبذلك يلغي عدداً من أحكام الزواج الديني مثل حق الطلاق العائد لأحد الأطراف فقط، ومهر الزوجة، وغيرهما من الشروط. ويرى المحامي الأربعيني بأن الحرب في سوريا وتبعاتها من هجرة وانقسام مجتمعي أبرزت أهمية تشريع الزواج المدني وتقبله، فهو زواج لا ديني يكسر الحواجز بين الناس، لكنه يقرّ بصعوبة هذا المشروع الذي لا بد أن يصطدم بعوائق اجتماعية وتشريعية في المقام الأول، إذ يتطلب تعديلات دستورية وقانونية، وأيضاً مواجهة ممانعة شريحة واسعة من المجتمع السوري.
اجانب سوريا موقع من زواج للزواج
زواج يوفاردن موقع مصرية مواقع مجانية للتعارف في
حب النت في العراق اليوم

Views: 6

Comment

You need to be a member of On Feet Nation to add comments!

Join On Feet Nation

© 2024   Created by PH the vintage.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service