Members

الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة

مفاجأه | رأي الكنيسة في...التعارف على الإنترنت بهدف الزواج والحب





❤ : الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة


فهدف الدردشة للدردشة فقط هو أمر مرفوض تمامًا، من عدة نواحي كما أوضحنا أما إن كانت بداية التعارف هي في مجال خدمي، أو من خلال مجال العمل أو غيره، وحدث قبول مبدئي، فيتم الانتقال للمراحل الرسمية في التعارف ولكن أن تقوم فتاة أو شاب بقضاء الأسابيع والشهور للتحدث في أمور عاطفية دون هدف واضح ومع أي شخص، فهذا تصرف غير مسئول من الطرفين كذلك التعارف من الإنترنت بغرض الزواج خطر فعلًا جدًا لأنه قد يعطيها معلومات خاطئة عن نفسه، حتى بعد مقابلة العائلات قد يكون كاذب في من يعرفهم بأهلها ثم تفاجأ أنه من دين أو طائفة أخرى أو قد تكذب هي عليه في ارتباطها السابق، أو في سِنّها أو غير ذلك وأخيرًا، حول موضوع الارتباط الفعلي، فينبغي ألا يتم الاعتماد على الإنترنت في معرفة الشخص والتسرع في الزواج بل يجب أن يكون هناك تعارف عائلي وجهًا لوجه، وإن كان هناك قبول ومعرفة عامة لظروف كل طرف، وسؤال أب اعتراف الطرف الآخر في كنيسته عنه وعن حاله وعلاقته بالله، يمكن أن تتم الخطوبة وتكون بفترة مناسبة بدون تسرع، حتى يتم التعارف على أساس سليم، ينفعك أنت وهي والأبناء في المستقبل وحول التعارف، حاليًا توجد اجتماعات الشباب والشابات بجميع الكنائس تقريبًا، ويكون التعارف ممكن ومتاح من خلال إطار ديني، ومن خلال مباشرة أو متابعة أمناء الخدمة والكهنة وغيره ويكون أيضًا التعارف بشكل المجموعات، وليس التعارف الفردي ولد وفتاة فقط ولكن بأسلوب جماعي طاهر ستجد هنا أيضًا في موقع الأنبا تكلا مقالًا عن موضوعالدردشة على الإنترنت أو ما يٌطلق عليه التشات أو الشات chat ، وما له وما عليه. فهدف الدردشة للدردشة فقط هو أمر مرفوض تمامًا، من عدة نواحي كما أوضحنا أما إن كانت بداية التعارف هي في مجال خدمي، أو من خلال مجال العمل أو غيره، وحدث قبول مبدئي، فيتم الانتقال للمراحل الرسمية في التعارف ولكن أن تقوم فتاة أو شاب بقضاء الأسابيع والشهور للتحدث في أمور عاطفية دون هدف واضح ومع أي شخص، فهذا تصرف غير مسئول من الطرفين كذلك التعارف من الإنترنت بغرض الزواج خطر فعلًا جدًا لأنه قد يعطيها معلومات خاطئة عن نفسه، حتى بعد مقابلة العائلات قد يكون كاذب في من يعرفهم بأهلها ثم تفاجأ أنه من دين أو طائفة أخرى أو قد تكذب هي عليه في ارتباطها السابق، أو في سِنّها أو غير ذلك وأخيرًا، حول موضوع الارتباط الفعلي، فينبغي ألا يتم الاعتماد على الإنترنت في معرفة الشخص والتسرع في الزواج بل يجب أن يكون هناك تعارف عائلي وجهًا لوجه، وإن كان هناك قبول ومعرفة عامة لظروف كل طرف، وسؤال أب اعتراف الطرف الآخر في كنيسته عنه وعن حاله وعلاقته بالله، يمكن أن تتم الخطوبة وتكون بفترة مناسبة بدون تسرع، حتى يتم التعارف على أساس سليم، ينفعك أنت وهي والأبناء في المستقبل وحول التعارف، حاليًا توجد اجتماعات الشباب والشابات بجميع الكنائس تقريبًا، ويكون التعارف ممكن ومتاح من خلال إطار ديني، ومن خلال مباشرة أو متابعة أمناء الخدمة والكهنة وغيره ويكون أيضًا التعارف بشكل المجموعات، وليس التعارف الفردي ولد وفتاة فقط ولكن بأسلوب جماعي طاهر ستجد هنا أيضًا في موقع الأنبا تكلا مقالًا عن موضوعالدردشة على الإنترنت أو ما يٌطلق عليه التشات أو الشات chat ، وما له وما عليه.


الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة

أما حول التعارف من خلال الإنترنت، فهنا ينبغي الحكمة، سواء من جهة الوقت، أو من جهة البيانات المُعطاة للطرف الآخر، أو البرامج أو الملفات المُستقبَلة على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك personal computer فمن جهة الوقت، نرى كثيرين -للأسف- يضيعون وقتهم في برامج الدردشة، والمنتديات التافهة ومنها كثير من المنتديات الدينية للأسف أيضًا أو في التنقل بين المواقع الاجتماعية social networks مثل ماي سبيس MySpace أو فيسبوك Facebookوغيرهم وتضيع الساعات، وتضيع معها الأيام والشهور، وهي أوقات سيندم عليها الشخص لاحقًا بدون أدنى شك فينبغي على الفتاة التحلي بالحِكمة، ولا تتعلق بأي شاب من خلال الإنترنت بسذاجة وإن كان هناك غرض حقيقي من التعارف، ينبغي وضع حدود للأمر، وإن كان هناك قبول مبدئي، يستطيع الشخص التقدم للأسرة للتعارف بضعة مرات قبل حتى الخطوبة الفعلية التي هي المُفترض أن تكون هي هدف التعارف! وقد يكون هدف التعارف والأسلوب الطيب من الطرف الآخر هو استغلال هذا الشخص، سواء أكان استغلالًا لمزايا اجتماعية، أو بهدف السفر، أو الهروب من نوع من المشاكل، أو غير ذلك من آلاف الاحتمالات، التي قد لا تتضح بسهولة إلا بعد التقدم في العلاقة أكثر فأكثر فلا يجب الاعتماد على الإنترنت في التعارف بغرض الزواج، وإن حدث ذلك، يكون مجرد بداية، وبداية حَذِرة، وإن كان هناك قبول مبدئي، يجب الانتقال إلى المراحل الرسمية في التعارف ولكن كما أوضحنا، أنه يجب الحذر من كل طرف، وعدم مشاركة بيانات شخصية، وعدم إعطاء الثقة بسهولة كما ينبغي ملاحظة أن الشاب حينما يتعرف على فتاة من الإنترنت، ويجد سهولة جدًا في الحصول على صورها أو بياناتها أو يجدها مُتَبَسِّطة في الكلام معه، فطبيعي أنه سيشك في أخلاقها وقيمها، حتى إن كانت نيتها سليمة أو سيظن أنها قد تكون محترفة في أسلوب الدردشة الصفراء هذه على الإنترنت، فَيُسيء أسلوبها هذا لها أكثر مما تظن. وقد يكون هدف التعارف والأسلوب الطيب من الطرف الآخر هو استغلال هذا الشخص، سواء أكان استغلالًا لمزايا اجتماعية، أو بهدف السفر، أو الهروب من نوع من المشاكل، أو غير ذلك من آلاف الاحتمالات، التي قد لا تتضح بسهولة إلا بعد التقدم في العلاقة أكثر فأكثر فلا يجب الاعتماد على الإنترنت في التعارف بغرض الزواج، وإن حدث ذلك، يكون مجرد بداية، وبداية حَذِرة، وإن كان هناك قبول مبدئي، يجب الانتقال إلى المراحل الرسمية في التعارف ولكن كما أوضحنا، أنه يجب الحذر من كل طرف، وعدم مشاركة بيانات شخصية، وعدم إعطاء الثقة بسهولة كما ينبغي ملاحظة أن الشاب حينما يتعرف على فتاة من الإنترنت، ويجد سهولة جدًا في الحصول على صورها أو بياناتها أو يجدها مُتَبَسِّطة في الكلام معه، فطبيعي أنه سيشك في أخلاقها وقيمها، حتى إن كانت نيتها سليمة أو سيظن أنها قد تكون محترفة في أسلوب الدردشة الصفراء هذه على الإنترنت، فَيُسيء أسلوبها هذا لها أكثر مما تظن. أما حول التعارف من خلال الإنترنت، فهنا ينبغي الحكمة، سواء من جهة الوقت، أو من جهة البيانات المُعطاة للطرف الآخر، أو البرامج أو الملفات المُستقبَلة على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك personal computer فمن جهة الوقت، نرى كثيرين -للأسف- يضيعون وقتهم في برامج الدردشة، والمنتديات التافهة ومنها كثير من المنتديات الدينية للأسف أيضًا أو في التنقل بين المواقع الاجتماعية social networks مثل ماي سبيس MySpace أو فيسبوك Facebookوغيرهم وتضيع الساعات، وتضيع معها الأيام والشهور، وهي أوقات سيندم عليها الشخص لاحقًا بدون أدنى شك فينبغي على الفتاة التحلي بالحِكمة، ولا تتعلق بأي شاب من خلال الإنترنت بسذاجة وإن كان هناك غرض حقيقي من التعارف، ينبغي وضع حدود للأمر، وإن كان هناك قبول مبدئي، يستطيع الشخص التقدم للأسرة للتعارف بضعة مرات قبل حتى الخطوبة الفعلية التي هي المُفترض أن تكون هي هدف التعارف!


الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة
هناك أيضًا نقطة هامة، وهي معرفة طائفة الشخص الذي تتحدث معه فقد يكون هدف التعرف والمشاعر المسكوبة من خلال برامج الدردشة هي التشكيك في إيمانك أو عقيدتك، من خلال الطوائف المنشقة التي تنكر الطقوس والتقاليد المقدسةوالأسرار الإلهية مثل البروتستانت وشهود يهوة والأدفنتست سبتيين وغيرهم فبعد الحب، يستطيع الطرف الآخر أن يضغط عليكَ أو عليكِ للتنازل عن إيمانك، فتخسر الحياة الأبدية لأجل علاقة لم تكن أمينة حتى من البداية هناك أيضًا نقاط أخرى كثيرة ينبغي معرفتها الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة الطرف الآخر، قد لا يسمح الإنترنت بسهولة بمعرفتها أو على الأقل التأكد منها، مثل موضوع الطائفة - السن - الشكل - الظروف الاجتماعية وكذلك الطباع، حيث أن خلال الكتابة لا تستطيع التعرف على طباع الطرف الآخر، ولا حتى من خلال الدردشة الصوتية أو الفيديو تعطيك معرفة كاملة بأسلوب الشخص في الحديث، وأثر التربية والظروف والمستوى الاجتماعي والدراسة وغيره عليه لا يجب أن نهمل كذلك أمرًا هامًا نود أن ننبه عليه هنا في موقع الأنبا تكلا؛ ألا وهو أن هناك بعض المنحلّين أخلاقيًا الذين تكون متعتهم في جرّ الآخرين للخطية، أو ما يُطلَق عليه بالإنجليزية الـpredators أو الذين يرسلون صورًا أو مواقع إباحية للطرف الآخر، ويستغل بعضهم الأطفال والفتيان أو الفتيات صغار السن في ذلك وتتسبَّب تلك الأمور في العديد من المشاكل المستقبلية للشخص، وقد يكون بعضها مشاكل نفسية تؤثر على الطرف الساذج لاحقًا فبالنسبة للأهل، ينبغي عليهم متابعة الأبناء جيدًا في سن استخدام الكمبيوتر والإنترنت، ووضع برامج ضد المواقع الإباحية، ووضع جهاز الكمبيوتر في مكان مفتوح بالمنزل، والشاشة لا تكون مواجهة للحائط، بل مواجهة للحجرة ليراها بسهولة مَنْ هو في حجرة المعيشة أو غيره ينبغي علينا أيضًا أن ننوِّه في هذا السياق محاولات البعض من غير المسيحيين استدراج آخرين لعلاقات أثيمة خارج الإطار الديني، ناظرين إلى الخداع كأنه أداة للتبشير. وقد يكون هدف التعارف والأسلوب الطيب من الطرف الآخر هو استغلال هذا الشخص، سواء أكان استغلالًا لمزايا اجتماعية، أو بهدف السفر، أو الهروب من نوع من المشاكل، أو غير ذلك من آلاف الاحتمالات، التي قد لا تتضح بسهولة إلا بعد التقدم في العلاقة أكثر فأكثر فلا يجب الاعتماد على الإنترنت في التعارف بغرض الزواج، وإن حدث ذلك، يكون مجرد بداية، وبداية حَذِرة، وإن كان هناك قبول مبدئي، يجب الانتقال إلى المراحل الرسمية في التعارف ولكن كما أوضحنا، أنه يجب الحذر من كل طرف، وعدم مشاركة بيانات شخصية، وعدم إعطاء الثقة بسهولة كما ينبغي ملاحظة أن الشاب حينما يتعرف على فتاة من الإنترنت، ويجد سهولة جدًا في الحصول على صورها أو بياناتها أو يجدها مُتَبَسِّطة في الكلام معه، فطبيعي أنه سيشك في أخلاقها وقيمها، حتى إن كانت نيتها سليمة أو سيظن أنها قد تكون محترفة في أسلوب الدردشة الصفراء هذه على الإنترنت، فَيُسيء أسلوبها هذا لها أكثر مما تظن. فهدف الدردشة للدردشة فقط هو أمر مرفوض تمامًا، من عدة نواحي كما أوضحنا أما إن كانت بداية التعارف هي في مجال خدمي، أو من خلال مجال العمل أو غيره، وحدث قبول مبدئي، فيتم الانتقال الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة الرسمية في التعارف ولكن أن تقوم فتاة أو شاب بقضاء الأسابيع والشهور للتحدث في أمور عاطفية دون هدف واضح ومع أي شخص، فهذا تصرف غير مسئول من الطرفين كذلك التعارف من الإنترنت بغرض الزواج خطر فعلًا جدًا لأنه قد يعطيها معلومات خاطئة عن نفسه، حتى بعد مقابلة العائلات قد يكون كاذب في من يعرفهم بأهلها ثم تفاجأ أنه من دين أو طائفة أخرى أو قد تكذب هي عليه في ارتباطها السابق، أو في سِنّها أو غير ذلك وأخيرًا، حول موضوع الارتباط الفعلي، فينبغي ألا يتم الاعتماد على الإنترنت في معرفة الشخص والتسرع في الزواج بل يجب أن يكون هناك تعارف عائلي وجهًا لوجه، وإن كان هناك قبول ومعرفة عامة لظروف كل طرف، وسؤال أب اعتراف الطرف الآخر في كنيسته عنه وعن حاله وعلاقته بالله، يمكن أن تتم الخطوبة وتكون بفترة مناسبة بدون تسرع، حتى يتم التعارف على أساس سليم، ينفعك أنت وهي والأبناء في المستقبل وحول التعارف، حاليًا توجد اجتماعات الشباب والشابات بجميع الكنائس تقريبًا، ويكون التعارف ممكن ومتاح من خلال إطار ديني، ومن خلال مباشرة أو متابعة أمناء الخدمة والكهنة وغيره ويكون أيضًا التعارف بشكل المجموعات، وليس التعارف الفردي ولد وفتاة فقط ولكن بأسلوب جماعي طاهر ستجد هنا أيضًا في موقع الأنبا تكلا مقالًا عن موضوعالدردشة على الإنترنت أو ما يٌطلق عليه التشات أو الشات chat ، وما له وما عليه. أما حول التعارف من خلال الإنترنت، فهنا ينبغي الحكمة، سواء من جهة الوقت، أو من جهة البيانات المُعطاة للطرف الآخر، أو البرامج أو الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة المُستقبَلة على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك personal computer فمن جهة الوقت، نرى كثيرين -للأسف- يضيعون وقتهم في برامج الدردشة، والمنتديات التافهة ومنها كثير من المنتديات الدينية للأسف أيضًا أو في التنقل بين المواقع الاجتماعية social networks مثل ماي سبيس MySpace أو فيسبوك Facebookوغيرهم وتضيع الساعات، وتضيع معها الأيام والشهور، وهي أوقات سيندم عليها الشخص لاحقًا بدون أدنى شك فينبغي على الفتاة التحلي بالحِكمة، ولا تتعلق بأي شاب من خلال الإنترنت بسذاجة وإن كان هناك غرض حقيقي من التعارف، ينبغي وضع حدود للأمر، وإن كان هناك قبول مبدئي، يستطيع الشخص التقدم للأسرة للتعارف بضعة مرات قبل حتى الخطوبة الفعلية التي هي المُفترض أن تكون هي هدف التعارف!.

مفاجأه | رأي الكنيسة في...التعارف على الإنترنت بهدف الزواج والحب - هناك أيضًا نقطة هامة، وهي معرفة طائفة الشخص الذي تتحدث معه فقد يكون هدف التعرف والمشاعر المسكوبة من خلال برامج الدردشة هي التشكيك في إيمانك أو عقيدتك، من خلال الطوائف المنشقة التي تنكر الطقوس والتقاليد المقدسةوالأسرار الإلهية مثل البروتستانت وشهود يهوة والأدفنتست سبتيين وغيرهم فبعد الحب، يستطيع الطرف الآخر أن يضغط عليكَ أو عليكِ للتنازل عن إيمانك، فتخسر الحياة الأبدية لأجل علاقة لم تكن أمينة حتى من البداية هناك أيضًا نقاط أخرى كثيرة ينبغي معرفتها عن الطرف الآخر، قد لا يسمح الإنترنت بسهولة بمعرفتها أو على الأقل التأكد منها، مثل موضوع الطائفة - السن - الشكل - الظروف الاجتماعية وكذلك الطباع، حيث أن خلال الكتابة لا تستطيع التعرف على طباع الطرف الآخر، ولا حتى من خلال الدردشة الصوتية أو الفيديو تعطيك معرفة كاملة بأسلوب الشخص في الحديث، وأثر التربية والظروف والمستوى الاجتماعي والدراسة وغيره عليه لا يجب أن نهمل كذلك أمرًا هامًا نود أن ننبه عليه هنا في موقع الأنبا تكلا؛ ألا وهو أن هناك بعض المنحلّين أخلاقيًا الذين تكون متعتهم في جرّ الآخرين للخطية، أو ما يُطلَق عليه بالإنجليزية الـpredators أو الذين يرسلون صورًا أو مواقع إباحية للطرف الآخر، ويستغل بعضهم الأطفال والفتيان أو الفتيات صغار السن في ذلك وتتسبَّب تلك الأمور في العديد من المشاكل المستقبلية للشخص، وقد يكون بعضها مشاكل نفسية تؤثر على الطرف الساذج لاحقًا فبالنسبة للأهل، ينبغي عليهم متابعة الأبناء جيدًا في سن استخدام الكمبيوتر والإنترنت، ووضع برامج ضد المواقع الإباحية، ووضع جهاز الكمبيوتر في مكان مفتوح بالمنزل، والشاشة لا تكون مواجهة للحائط، بل مواجهة للحجرة ليراها بسهولة مَنْ هو في حجرة المعيشة أو غيره ينبغي علينا أيضًا أن ننوِّه في هذا السياق محاولات البعض من غير المسيحيين استدراج آخرين لعلاقات أثيمة خارج الإطار الديني، ناظرين إلى الخداع كأنه أداة للتبشير! أما حول التعارف من خلال الإنترنت، فهنا ينبغي الحكمة، سواء من جهة الوقت، أو من جهة البيانات المُعطاة للطرف الآخر، أو البرامج أو الملفات المُستقبَلة على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك personal computer فمن جهة الوقت، نرى كثيرين -للأسف- يضيعون وقتهم في برامج الدردشة، والمنتديات التافهة ومنها كثير من المنتديات الدينية للأسف أيضًا أو في التنقل بين المواقع الاجتماعية social networks مثل ماي سبيس MySpace أو فيسبوك Facebookوغيرهم وتضيع الساعات، وتضيع معها الأيام والشهور، وهي أوقات سيندم عليها الشخص لاحقًا بدون أدنى شك فينبغي على الفتاة التحلي بالحِكمة، ولا تتعلق بأي شاب من خلال الإنترنت بسذاجة وإن كان هناك غرض حقيقي من التعارف، ينبغي وضع حدود للأمر، وإن كان هناك قبول مبدئي، يستطيع الشخص التقدم للأسرة للتعارف بضعة مرات قبل حتى الخطوبة الفعلية التي هي المُفترض أن تكون هي هدف التعارف!


الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة



هناك أيضًا نقطة هامة، وهي معرفة طائفة الشخص الذي تتحدث معه فقد يكون هدف التعرف والمشاعر المسكوبة من خلال برامج الدردشة هي التشكيك في إيمانك أو عقيدتك، من خلال الطوائف المنشقة التي تنكر الطقوس والتقاليد المقدسةوالأسرار الإلهية مثل البروتستانت وشهود يهوة والأدفنتست سبتيين وغيرهم فبعد الحب، يستطيع الطرف الآخر أن يضغط عليكَ أو عليكِ للتنازل عن إيمانك، فتخسر الحياة الأبدية لأجل علاقة لم تكن أمينة حتى من البداية هناك أيضًا نقاط أخرى كثيرة ينبغي معرفتها الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة الطرف الآخر، قد لا يسمح الإنترنت بسهولة بمعرفتها أو على الأقل التأكد منها، مثل موضوع الطائفة - السن - الشكل - الظروف الاجتماعية وكذلك الطباع، حيث أن خلال الكتابة لا تستطيع التعرف على طباع الطرف الآخر، ولا حتى من خلال الدردشة الصوتية أو الفيديو تعطيك معرفة كاملة بأسلوب الشخص في الحديث، وأثر التربية والظروف والمستوى الاجتماعي والدراسة وغيره عليه لا يجب أن نهمل كذلك أمرًا هامًا نود أن ننبه عليه هنا في موقع الأنبا تكلا؛ ألا وهو أن هناك بعض المنحلّين أخلاقيًا الذين تكون متعتهم في جرّ الآخرين للخطية، أو ما يُطلَق عليه بالإنجليزية الـpredators أو الذين يرسلون صورًا أو مواقع إباحية للطرف الآخر، ويستغل بعضهم الأطفال والفتيان أو الفتيات صغار السن في ذلك وتتسبَّب تلك الأمور في العديد من المشاكل المستقبلية للشخص، وقد يكون بعضها مشاكل نفسية تؤثر على الطرف الساذج لاحقًا فبالنسبة للأهل، ينبغي عليهم متابعة الأبناء جيدًا في سن استخدام الكمبيوتر والإنترنت، ووضع برامج ضد المواقع الإباحية، ووضع جهاز الكمبيوتر في مكان مفتوح بالمنزل، والشاشة لا تكون مواجهة للحائط، بل مواجهة للحجرة ليراها بسهولة مَنْ هو في حجرة المعيشة أو غيره ينبغي علينا أيضًا أن ننوِّه في هذا السياق محاولات البعض من غير المسيحيين استدراج آخرين لعلاقات أثيمة خارج الإطار الديني، ناظرين إلى الخداع كأنه أداة للتبشير. وقد يكون هدف التعارف والأسلوب الطيب من الطرف الآخر هو استغلال هذا الشخص، سواء أكان استغلالًا لمزايا اجتماعية، أو بهدف السفر، أو الهروب من نوع من المشاكل، أو غير ذلك من آلاف الاحتمالات، التي قد لا تتضح بسهولة إلا بعد التقدم في العلاقة أكثر فأكثر فلا يجب الاعتماد على الإنترنت في التعارف بغرض الزواج، وإن حدث ذلك، يكون مجرد بداية، وبداية حَذِرة، وإن كان هناك قبول مبدئي، يجب الانتقال إلى المراحل الرسمية في التعارف ولكن كما أوضحنا، أنه يجب الحذر من كل طرف، وعدم مشاركة بيانات شخصية، وعدم إعطاء الثقة بسهولة كما ينبغي ملاحظة أن الشاب حينما يتعرف على فتاة من الإنترنت، ويجد سهولة جدًا في الحصول على صورها أو بياناتها أو يجدها مُتَبَسِّطة في الكلام معه، فطبيعي أنه سيشك في أخلاقها وقيمها، حتى إن كانت نيتها سليمة أو سيظن أنها قد تكون محترفة في أسلوب الدردشة الصفراء هذه على الإنترنت، فَيُسيء أسلوبها هذا لها أكثر مما تظن. فهدف الدردشة للدردشة فقط هو أمر مرفوض تمامًا، من عدة نواحي كما أوضحنا أما إن كانت بداية التعارف هي في مجال خدمي، أو من خلال مجال العمل أو غيره، وحدث قبول مبدئي، فيتم الانتقال الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة الرسمية في التعارف ولكن أن تقوم فتاة أو شاب بقضاء الأسابيع والشهور للتحدث في أمور عاطفية دون هدف واضح ومع أي شخص، فهذا تصرف غير مسئول من الطرفين كذلك التعارف من الإنترنت بغرض الزواج خطر فعلًا جدًا لأنه قد يعطيها معلومات خاطئة عن نفسه، حتى بعد مقابلة العائلات قد يكون كاذب في من يعرفهم بأهلها ثم تفاجأ أنه من دين أو طائفة أخرى أو قد تكذب هي عليه في ارتباطها السابق، أو في سِنّها أو غير ذلك وأخيرًا، حول موضوع الارتباط الفعلي، فينبغي ألا يتم الاعتماد على الإنترنت في معرفة الشخص والتسرع في الزواج بل يجب أن يكون هناك تعارف عائلي وجهًا لوجه، وإن كان هناك قبول ومعرفة عامة لظروف كل طرف، وسؤال أب اعتراف الطرف الآخر في كنيسته عنه وعن حاله وعلاقته بالله، يمكن أن تتم الخطوبة وتكون بفترة مناسبة بدون تسرع، حتى يتم التعارف على أساس سليم، ينفعك أنت وهي والأبناء في المستقبل وحول التعارف، حاليًا توجد اجتماعات الشباب والشابات بجميع الكنائس تقريبًا، ويكون التعارف ممكن ومتاح من خلال إطار ديني، ومن خلال مباشرة أو متابعة أمناء الخدمة والكهنة وغيره ويكون أيضًا التعارف بشكل المجموعات، وليس التعارف الفردي ولد وفتاة فقط ولكن بأسلوب جماعي طاهر ستجد هنا أيضًا في موقع الأنبا تكلا مقالًا عن موضوعالدردشة على الإنترنت أو ما يٌطلق عليه التشات أو الشات chat ، وما له وما عليه. أما حول التعارف من خلال الإنترنت، فهنا ينبغي الحكمة، سواء من جهة الوقت، أو من جهة البيانات المُعطاة للطرف الآخر، أو البرامج أو الزواج مسلمة مسيحي موريتانيا في موقع للدردشة المُستقبَلة على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك personal computer فمن جهة الوقت، نرى كثيرين -للأسف- يضيعون وقتهم في برامج الدردشة، والمنتديات التافهة ومنها كثير من المنتديات الدينية للأسف أيضًا أو في التنقل بين المواقع الاجتماعية social networks مثل ماي سبيس MySpace أو فيسبوك Facebookوغيرهم وتضيع الساعات، وتضيع معها الأيام والشهور، وهي أوقات سيندم عليها الشخص لاحقًا بدون أدنى شك فينبغي على الفتاة التحلي بالحِكمة، ولا تتعلق بأي شاب من خلال الإنترنت بسذاجة وإن كان هناك غرض حقيقي من التعارف، ينبغي وضع حدود للأمر، وإن كان هناك قبول مبدئي، يستطيع الشخص التقدم للأسرة للتعارف بضعة مرات قبل حتى الخطوبة الفعلية التي هي المُفترض أن تكون هي هدف التعارف!.
زواج مؤسس الفيس بوك مارك زوكربيرغ
قران اكبر موقع زواج اسلامي
خليجي نحنا للزواج

Views: 6

Comment

You need to be a member of On Feet Nation to add comments!

Join On Feet Nation

© 2024   Created by PH the vintage.   Powered by

Badges  |  Report an Issue  |  Terms of Service