مزايا شحم النعناع للمهبل

-يشارك شحم النعناع في تشويق الأمنية الجنسية لدى السيدات ويثري من الاحاسيس بالمتعة لدى إقامة الرابطة الحميمية.
-يعاون شحم النعناع في تشويق خلايا النهايات المنفعلة للشعور والاحساس ما يثري الإحساس بالمتعة عند السيدات وهذا لدى استعماله على نحو موضعي.
-يثري شحم النعناع من إفراز الهرمون المسؤول عن مبالغة الأمنية الجنسية في الرأس لدى السيدات وهذا لدى استنشاق شحم النعناع قبل القيام بالعلاقة الحميمية.
-يتاح استعمال شحم النعناع على نحو موضعي على الجسد أو الأعضاء التي ينفذ استعمالها لدى السيدات للاستثارة، حين يعاون في تعظيم تدفق الدم في الشرايين ومبالغة الأكسجين في الأعضاء ما يثري من حيويتها وفاعليتها وييسر عملية الاستثارة لدى السيدات خـلال الرابطة.
-يجعل شحم النعناع العقل أكبر تأثير مع الإشارات المنفعلة المسؤولة عن مبالغة الإحساس بالرغبة الجنسية والاستثارة لدى الاستعمال الموضعي للزيت مع السيدات.

خسائر شحم النعناع للمهبل

-بالرغم من أن شحم النعناع ربما يعاون في بروز أعراض عدوى الخميرة، ينبغي ألا وتأكل الزيوت العطرية بواسطة الفم سوى أسفل توجيه طبيبك.
– ينبغي عدم استعمال النعناع إذا كنت تقاسي من سقم الجزر المعدي المريئي أو فتق غطاء الراس السياج حسبًا لجامعة ماريلاند الطبية، يتاح أن يؤدي شحم النعناع إثـارة الجلد إذا حدث تنفيذه عل ىالفور على الجلد في هيئه ليست مخفف.-استشر طبيبك قبل استعمال شحم النعناع خاصة إذا كنت حاملاً أو مرضعة أو وتأكل أي عقاقير، يتاح أن يتفاعل شحم النعناع مع قلة من العقاقير بما في هذا السيكلوسبورين وقلة من العقاقير المستعملة لمداواة سقم المعسول.
-يحتسب شحم النعناع من الاسباب الفعالة المضادة للفطريات ولكنه قوي القسوة بحيث غير ممكن استعماله في شكله ليست المخفف، لهذا ينبغي تخفيفه لتفادي أي تلف.

مسالك استعمال شحم النعناع للمهبل

هنالك الكثير من الشوارع التي يتاح استعمال شحم النعناع من اثنائها على المهبل، ومنها :
-يتاح إضافة شحم النعناع إلى مياه الاستحمام وتدليك المهبل والجسد بالمياه جيدًا للحصول على الانتفاع القصوى منه.

-يستعمل شحم النعناع لتدليك الجسد للحصول على السكون والاستجـمام وتفادي الضبط، بالإضافة لتحفيز خلايا النهايات المنفعلة على الاحساس بالمتعة الجنسية.
-يتاح استنشاق شحم النعناع للحصول على السكون الوافي لإقامة الرابطة الحميمية.
-يُضاف شحم النعناع إلى الشاي للحصول على مزايا هامشية.

مسالك المحافظة على المهبل

تطهير المهبل
المستحضرات والغسول جميعها متضمنة مواد كيميائية، تتداخل مع العدد الهيدروجيني المهبلي، والذي يتراوح ما وسط 3.8 و4.5، مما يسبب إلى تراجع درجة حموضته، ومن بعد ذلك الإصابة بالعدوى الفطريـة ومن الطبيعي أن تصبح درجة الحموضة المألوفة للمهبل أصغر من 4.5، وهو ما يكون شكله مشابه درجة الحموضة في النبيذ أو البندورة والميكروبات الإيجابية التي تسيطر على المهبل، تعاون في الحفاظ على معدلات الحموضة الطبيعية في أجزائه، وحظر تطور الميكروبات المسببة العدوي المؤذية لهذا عليك إيقاف استعمال تلك المستحضرات لذا تجنبي استعمال الصابون الجاف أو المنتجات المعطرة أو الغسول اليومي للمهبل أو المنتجات المرطبة خـلال تطهير المهبل، حين تحـدث تلك المنتجات عيوبًا في التوازن الطبيعي للميكروبات المهبلية، الشأن الذي يترتب عليه حدوث العدوى والإثـارة.
الاطعام اللائقة
نوهت العديد من الدراسات التي أجريت أن الاطعام الصحية اللائقة، من أهم القواعد الرئيسية لحماية وصحة المهبل، حين عليكِ إتباع سيستم غذائي صحي، والمعرفة على الأطعمة التي تقلل من فرص العدوى، فالزبادي تقلل من فرص التعرض لعدوى الخميرة يعاون في علاجها حال الإصابة بها، لاحتوائه على البروبيوتيك، وهي ميكروبات إيجابية لصحة الأعضاء التناسلية النسائية لهذا تجنبي تناول الأطعمة شديدة الرائحة كالبصل والثوم، أو الأطعمة الساخنة كالفلفل الساخن أو الجبن أو السمك، فهي تحـدث هذه الروائح المؤذية للمهبل.
الإستكمال الطبية
عليكِ الإستكمال المستدامة مع الدكتور المختص، وهذا ابتداءً من سن الـ21 سنةًا وريثما إنجاز عمر الستين، لإجراء قلة من الكشوفات المهمة، حين هنالك قلة من الكشوفات التي لابد من إجرائها على نحو دائم شبيه تفتيش رقبة الرحم، حين يعاون الإعلان المبكر للإطلاع عن التغييرات التي تتحقق في الخلايا المهبلية، حين أن إهمال علاجها ربما يثري من فرص الإصابة بالسرطان.
شرب الماء بكثرة
تطلب النساء إلى شرب مقادير ضخمة من الماء بصورة يومية، وعليكِ الاهتمام على تتراوح من لتر ونصف إلى لترين مياه يوميًا، حين قلة السوائل بالجسم ترجع بالضرر على صحة المهبل، وتعرضه للإصابة بالجفاف والالتهابات.
لبس الثياب المحلية القطنية
غالبية من النساء يرتدين الثياب المحلية المصنوعة من البوليستر، وهي ليست قادرة على امتصاص الإفرازات المهبلية، حين مبالغة نداوة المهبل، تكون الأعضاء التناسلية بيئة ملائمة لنمو وتكاثر الميكروبات المسببة للالتهابات والرائحة الكريهة واحرصي دوريًا على لبس الثياب القطنية الفضفاضة، فى سبيل الحفاظ الوقاية من الالتهابات، مع مراعاة تغييرها مرتين يوميًا.
الفوط الصحية
غالبية من النساء تستعمل الفوط الصحية على نحو يومي، لامتصاص الوريد والإفرازات المهبلية، والقلة من الآخر ينفذ الاعتماد عليه خـلال الكورس الشهرية لامتصاص دماء الحيض ولكن الفوط الصحية تخلل في تصنيعها قلة من المواد المؤذية لهذا عليكِ البحث عن احتياطي آمن للاستعمال اليومي.

اهمية شحم النعناع العامة للجسد

مشاركة في مداواة الصداع
بما أن شحم النعناع له مواصفات تعاون في تعظيم تدفق الكورس الدموية واستجـمام الأنسجة عضلية، فإن هذا يشارك بدوره في مداواة الصداع وبالأخص الأخت ويحدث ولادة 2-3 قطرات من شحم النعناع على الواجهة، والعنق، مع وجوب أن يصبح المكان مظلم لبعض التوقيت.
تخليص الفم من رائحة الكريهة
لطالما استعمل شحم النعناع علة دوره في تخليص الرجل من رائحة الفم الكريهة، حين يعمل على اغتيال الميكروبات المتواجدة في الفم والمسؤولة عن هذا، كما يحمي الأسنان، ويخفض من مخاطر إصابتها بالتسوس فإن حضور المنثول في شحم النعناع يخفض من الحكة المؤذية في حال الإصابة بها، وبالأخص هذه الضاربة والتي ربما تصيب المنـاطق الحساسة في الجسد ويحدث التخلص من الحكة بوضع بضع قطرات من شحم النعناع على المقاطعة المريضة، أو إضافة 5-10 قطرات من الشحم في الماء الحار لدى الاستحمام.
التقليل من الغثيان
التقليل من الغثيان أحد مزايا شحم النعناع المترتبة من دراسة قام بها باحثون واستهدفوا بها رقمًا من المشتركين، ووجدوا أن استعمال شحم النعناع قد كان له منفعة ضخمة في تخفيض اضطراب الغثيان لديهم ولتحقيق تلك المنفعة ينفذ استنشاق رائحة شحم النعناع، أو إضافة قطرة من الشحم إلى كوب من الماء، أو ولادة بضع قطرات من الشحم وراء الأذن.
تدعيم وظائف الألة الهضمي
إن تناول اليسير من شحم النعناع ربما يسبب إلى تعظيم وظائف الألة الهضمي، فيقلل من عسر الهضم، ويخفض من الإمساك كما وجد أن شحم النعناع يشارك في مداواة أعراض القولون المنفعل، ويعاون في تخفيض التشنجات المعوية المترتبة من التنظير المحلي، فهذه أحد مزايا شحم النعناع المهمة لمن يعانون الاضطرابات المستدامة في الألة الهضمي.
فوائد زيت النعناع للجنس